شهدت سنة 2020، عودة العلاقات المغربية الخليجية إلى سابق عهدها، وافتتحت الامارات والبحرين قنصليات في الصحراء، فيما حافظت المملكة على علاقاتها مع قطر.
أفادت السلطات المحلية لإقليم طرفاية بأن قارب صيد تقليدي على متنه 14 بحارا تحطم، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، بعد اصطدامه بأمواج عاتية عند خروجه من ميناء طرفاية، حسب المعطيات الأولية. وأوضحت المصادر ذاتها أنه فور علمها بالحادث، تدخلت جميع المصالح المختصة، حيث تم
قال الدبلوماسي الجزائري الأخضر الإبراهيمي، "مع الأسف الشديد، لم يحصل أي تقدم في التفاوض بين الحكومة المغربية، وحركة البوليساريو، أنا أتصور أن المطالب لا تزال قائمة بأن يصل الطرفين إلى اتفاق يباركه الجميع القريب والبعيد". وتابع الابراهيمي الذي عملا مبعثا للأمم المتحدة
قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالناظور، بالسجن 8 سنوات نافذة، في حق حارس مدرسة "ابن حزم" الابتدائية في الناظور، متهم باغتصاب بعض تلاميذ المؤسسة. وحكمت المحكمة على المتهم أيضا بأداء تعويض مالي لأحد الضحايا البالغ من العمر 9سنوات، قدره 30ألف درهم، بحسب موقع
تجتمع اليوم لجنة تسجيل الأدوية من أجل إطلاق إجراءات الموافقة على لقاحي أكسفورد / أسترا زينيكا وسينوفارم، وفقًا لما نقله موقع "ميديا 24". واختار المغرب حسب نفس المصدر انتظار حصول اللقاحين على الترخيص في البلدين المصنعين، قبل الموافقة على استخدامهما في المملكة. وكانت المملكة
بعد زيارته للداخلة في 8 دجنبر، توجه الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية، خالد الزروالي إلى الناظور على رأس وفد من كبار المسؤولين الأمنيين من المديرية العامة للأمن الوطني والدرك الملكي، وذلك في إطار مكافحة الهجرة غير النظامية. وأجرى خالد الزروالي، خلال يومي 29
وافقت الصين اليوم الخميس 31 دجنبر، على استخدام لقاح للوقاية من مرض كوفيد-19 طورته وحدة تابعة لشركة سينوفارم العملاقة للأدوية المدعومة من الدولة، وهي أول موافقة للقاح يطرح للجمهور وذلك في وقت تستعد فيه لخطر انتشار سريع للفيروس في فصل الشتاء. ولم يتم الكشف عن أي بيانات مفصلة عن
بعد الجدل الذي أثارته الممثلة المغربية، نسرين الراضي، بدورها في مسلسل "ضحايا حلال"، قررت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في السعودية، إيقاف بثه وإزالة جميع الإعلانات الخاصة به على مواقع التواصل الاجتماعي. وكتبت الهيئة في بيان نشرته على حسابها الرسمي بموقع
في وقت بدأت فيه حملات تلقيح ضد كورونا في العالم، ظهرت دراسات أكثر دقة حول الأعراض الجانبية للتطعيم ومدة المناعة، وزادت الآمال للقضاء على الوباء بفضل التقدم في فهم الفيروس وأساليب عمله كما تظهر ذلك آخر الدراسات.
على بعد أيام قليلة من توديع سنة 2020، لم تنطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا في المغرب بعد، رغم أنه كان من المقرر أن تبدأ في أوائل دجنبر. وتنتظر وزارة الصحة الحصول على اللقاحات.