أعلن عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، لأول مرة، عن مواقف صريحة تجاه جماعة العدل والإحسان وتنظيم "داعش" وحزب العدالة والتنمية التركي، منذ توليه رئاسة الحكومة، إضافة إلى مواقف وقضايا تتعلق بالمؤسسة الملكية والتجربة الحكومية والانتخابات المقبلة وأسرار طفولته.
خصصت مجلة "فوربس" الأمريكية مقال رأي تطرق إلى حقيقة قدرة المغرب على الانضمام إلى نادي الدول الصاعدة في العالم. المقال بدأ بمقارنة الأوضاع بين فترة حكم الملك الراحل الحسن الثاني، وفترة تولي الملك محمد السادس مقاليد الحكم، وخلص إلى أن المغرب خلال سنة 1999 ليس هو مغرب اليوم، إذ
أوقفت الشرطة المغربية، اليوم الثلاثاء، 3 مواطنين بمدينة طنجة، أقصى شمالي البلاد، للاشتباه في علاقتهم بـ"تنظيمات إرهابية"، حسب مصدر أمني.
عبر اللاعب المغربي الأصل منير الحدادي الذي يحمل الجنسية الإسبانية، عن سعادته باستدعائه للمشاركة في معسكر إعدادي للمنتخب الإسباني لكرة القدم لأقل من 21 سنة، وأبقى الباب مفتوحا أما إمكانية حمله لقميص المنتخب المغربي.
يواجه مدرب فريق الدفاع الحسني الجديدي حسن شحاتة، هجوما من قبل بعض الإعلاميين في بلاده الداعمين للنظام الحالي الذي يقوده عبد الفتاح السيسي، بسبب صورة ظهر فيها إلى جانب مشجع مغربي يرفع إشارة رابعة.
خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في وسائل إعلام دولية مؤثرة، لضربتين مزدوجتين هزتا صورتها لدى جزء من الرأي العام الداخلي والخارجي، ومع ذلك قوبلت الهزتان بصمت رسمي مريب! خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في
طلب عضو بمجلس الكونغرس الأمريكي من سبع دول إسلامية سنية، من بينها المغرب، إرسال عدد من الجنود إلى العراق، لمقاتلة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا بداعش، عوض الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية.
انتقل اللاعب الدولي المغربي أسامة السعيدي إلى صفوف فريق ستوك ستي قادما من نادي ليفربول قبل غلق باب الانتقالات الصيفية بساعات معدودة، حيث تمكنت ادارة نادي ستوك سيتي من اتمام مفوضاتها مع نظيرتها لفريق ليفربول الذي يتوفر على الرخصة الدولية للاعب المغربي وأوضحت تقارير
نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية ، نهار اليوم الثلاثاء، تحقيقا أجراه الصحافي أندرو جونسون تحت عنوان "السعودية قد تخاطر بإحداث انشقاقات بين المسلمين بسبب خطط لنقل قبر الرسول" وذلك في ظل مخططات توسعة وتجديد الأماكن المقدسة.
تناقلت وسائل الاعلام الجزائرية في الآونة الأخيرة، عددا من التقارير التي تتهم المغرب بتدبير ما وصفته ب"المؤامرة الخارجية" لإشعال العنف الطائفي في منطقة غرداية بالجزائر، بين الأمازيغ المزابيين الإباضيين، والعرب المالكيين.