حاصرت القوات الأمنية نهار اليوم ساحة كلابونيطا بمدينة الحسيمة، التي كان منتظرا أن تحتضن وقفة احتجاجية، وذلك تزامنا مع ذكرى رحيل المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي. وبحسب ما ذكر موقع "ناظور سيتي" فقد منعت السلطات الأمنية اي تجمع للمواطنين بهذه الساحة المتواجدة في مدخل
علم لدى القنصلية العامة للمملكة المغربية بمونريال أن جثمان المواطن المغربي عز الدين سفيان، الذي لقي حتفه في الهجوم الإرهابي على المركز الثقافي الإسلامي في كيبيك، تم ترحيله مساء السبت. وأبرز المصدر ذاته، أن السلطات المغربية تكفلت بمصاريف ترحيل جثمان الفقيد، وكذا
تحاول جبهة البوليساريو وحليفتها الجزائر، تصوير انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، بأنه نصر للجبهة الانفصالية، وبأنه اعتراف ضمني بـ"الجمهورية الصحراوية"، التي كانت سببا مباشرا في انسحاب المغرب من منظمة الوحة الإفريقية، وهو ما نفاه الوزير المنتدب في الخارجية ناصر بوريطة.
أوقعت قرعة تصفيات بطولة إفريقيا للأمم لكرة القدم للمحليين ، التي جرت عملية سحبها مساء أمس في العاصمة الغابونية ليبروفيل، المنتخب المغربي في مواجهة نظيره المصري ذهابا وإيابا. وسيخوض أشبال المدرب الوطني جمال السلامي مباراة الذهاب في مصر مابين 11 و 13 غشت المقبل، على أن
على عكس الموقف الرسمي للجزائر، الذي يرى أن انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "انتصار للبوليساريو"، عبر عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم أحد أكبر الأحزاب في الجزائر، عن إعجابه بالديبلوماسية المغربية، مؤكدا أن القراءات التي تناولت عودة المملكة إلى المنظمة القارية
أكد المدير العام للوكالة الوطنية للتأمين الصحي، جيلالي حازم، أن المغرب يطمح إلى تعميم التغطية الصحية بحلول سنة 2025، موضحا أن تحقيق هذا الهدف يستوجب وضع جدول زمني من أجل أن تشمل هذه التغطية الساكنة بجميع فئاتها. وفي هذا الصدد، أشار حازم في حديث خص به أسبوعية "فينونس نيوز"،
اعتبر مصطفى البراهمة الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي أمر طبيعي، بحكم انتمائه جغرافيا للقارة السمراء، مضيفا أن المغرب مطالب في المستقبل بالناي عن المطالبة بطرد "الجمهورية الصحراوية" من الاتحاد، والعمل على تطوير علاقاته بالدول
اكد رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي ، جيرار لارشي، ان عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي، لا يمكن الا أن تساهم في تمتين الشراكة الاقتصادية والسياسية بين ضفتي المتوسط. واضاف لارشي في كلمة تلاها بالنيابة عنه ، كريستيان كامبون ، رئيس المجموعة البرلمانية للصداقة المغربية
في شهر غشت سنة 1994 سمع المغاربة لأول مرة عن وصول العمليات الإرهابية إلى بلادهم، فقد استهدف هجوم آنذاك فندق أطلس أسني بمدينة مراكش، وكان الحدث إيذانا لبداية فصل جديد من التوتر بين المغرب والجزائر، حيث وجهت المملكة أصابع الاتهام نحو المخابرات الجزائرية، وقرر الحسن الثاني
لم تتقبل "النقابة الحرة للفنانين التشكيليين المغاربة"، إقدام منظمي ملتقى "المبدعون العرب للفن التشكيلي" في العاصمة المصرية القاهرة على وضع ملصق للدول المشاركة، يتضمن خريطة المغرب مبتورة من الصحراء. وجاء في بيان استنكاري أصدرته النقابة أنه "في إطار الاجماع الوطني على