تمكنت عناصر الدرك الملكي بأكادير، اليوم الجمعة، من توقيف شاحنة نصف مقطورة مبردة، قادمة من شمال المغرب ومتوجهة إلى مالي، وعلى متنها حوالي 15 طن من مخدر الشيرا، كانت مخبأة في أكياس لأعلاف الدواجن.وتم خلال هذه العملية، التي تندرج في إطار محاربة التهريب الدولي للمخدرات، إلقاء
ذكر موقع "نواديبو اليوم" الموريتاني أن الرئيس الموريتاني السابق محمد خونا ولد هيدالة حل قبل يومين بمدينة العيون للمثول أمام الوكيل العام للملك بعد توجيه عدة دعاوى قضائية ضده تتهمه بارتكاب عمليات قتل وتصفية عرقية في حق بعض سكان مدينة الزويرات خلال حرب الصحراء، ضمنها دعوى
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى السيد الطيب البكوش، بمناسبة تعيينه أمينا عاما لاتحاد المغرب العربي.وأعرب الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه مقرونة بأصدق متمنياته للأمين العام الجديد بكامل التوفيق في مهامه السامية من أجل تحقيق الأهداف النبيلة للاتحاد.ومما جاء في
تمكنت عناصر الدرك الملكي في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة، من حجز كمية كبيرة من مخدر الشيرا بضواحي مدينة أكادير يزيد وزنها على عشرة أطنان.وحسب مصدر أمني، فإن المعلومات الأولية حول هذه العملية تفيد بأن المخدرات المحجوزة كانت مخبأة بإتقان وسط بضاعة محملة على متن شاحنة، تم
أوقفت المصالح الأمنية بمطار محمد الخامس بالدار البيضاء، بتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الخميس، مواطنا مغربيا قادما من ليبيا عبر تونس، ظل مبحوثا عنه بعد مغادرته المملكة بداية السنة الجارية، يشتبه في التحاقه بجماعة مقاتلة تنشط بليبيا. وذكر بلاغ لوزارة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن معدل البطالة انتقل من 9،9 في المائة إلى 10 في المائة ما بين الفصل الأول من سنة 2015 ونفس الفترة لسنة 2016، أي بارتفاع ب0,1 نقطة.
لم يسلم اجتماع مجلس وزراء خارجية دول اتحاد المغرب العربي الذي عقد يوم أمس الخميس بالعاصمة التونسية، من التجاذبات والخلافات بين المغرب والجزائر، حيث كاد الاجتماع أن ينتهي دون إصدار بيان ختامي بسبب تباين مواقف البلدين من اتفاق الصخيرات الذي وقعته الأطراف المتنازعة في ليبيا.
اتهمت جريدة "الشروق" الواسعة الانتشار في الجزائر، الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، باستهداف المدرب الجزائري عز الدين آيت جودي، الذي يشرف على تدريب مولودية وجدة، ومواطنه عبد الحق بنشيخة الذي يشرف على تدريب فريق اتحاد طنجة.
الكل يتحدث خلال الأيام الماضية عن الخراب والدمار وتشريد آلاف الأسر، جراء الاقتتال الدائر في سوريا وخاصة في مدينة حلب التي نالت الجزء الأكبر من القصف والدمار. في هذه المدينة السورية المنكوبة، يتواجد عدد من الأطباء المتطوعين الذي يعملون على مساعدة المصابين والمرضى، ومن
تم العثور على جثة طفل يبلغ من العمر تسع سنوات، أول أمس، مشنوقا داخل غرفة نوم والديه بوسط مدينة تاوريرت، بحسب ما ذكرت جريدة الأخبار في عددها لنهار اليوم الجمعة. ووفق المصدر ذاته فإن الطفل الذي كان قيد حياته يدرس بمؤسسة "علال بن عبد الله" الابتدائية، تأخر عن موعد تناول وجبة