ذكرت وكالة "فرانس بريس" نقلا عن مصدر حقوقي أن المغرب قرر خلال الأيام الماضية ترحيل 93 مهاجرا غير شرعي من دول جنوب الصحراء، تم إرسالهم الى الحدود مع الجزائر.
لم تخرج جنازة الشيخ عبد السلام ياسين المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين عما كان متوقعا فقد عرفت حضور عدد كبير من المشيعين، فيما غاب الحضور الرسمي عن هذه الجنازة التي مرت عبر كبريات شوارع العاصمة الرباط.
قال مارك أيرولت، الوزير الأول الفرنسي خلال مؤتمر صحفي جمعه برئيس الحكومة المغربية عبد الإله بنكيران في العاصمة الرباط، يوم أمس الخميس، أن بلاده قررت رفع التأشيرة عن بعض المغاربة.
قد يستكثر البعض شساعة أحلامنا في وطن دافئ يحضن أبناءه من الماء إلى الرمل، وفي منتصف الطريق إلى انعطاف الأزمة، قد يقف المنتشون بحرية "الوقت"، مزهوين بمنجزات الحاضر، ليُفهموننا بأنه لم يعد في مغرب اليوم معتقلو رأي ولا معتقلات سرية، ويحق لهم ذلك، لأن لغة العصا أصبحت علانية وفي
بعد الإعلان عن وفاته يوم أمس ستقام جنازة الراحل عبد السلام ياسين اليوم في مسجد السنة في قلب العاصمة الرباط بحضور آلاف من اتباع الجماعة، حيث سيتم دفنه في مقبرة الشهداء المقابلة لشاطئ العاصمة.
تم إلغاء انتخاب 12 عضوا بمجلس النواب بعد صدور حكم قضائي من طرف المجلس الدستوري في حقهم، و ينتمي هولاء إلى عشر دوائر انتخابية.
أحالت الشرطة بمدينة المحمدية على الوكيل العام للملك، حسب جريدة الصباح ثلاثة متهمين بتكوين عصابة إجرامية، ومحاولة القتل العمد، وتعدد السرقات الموصوفة بجنايات، وتخريب وتعييب منشآت ذات منفعة عامة، وإضرام النار في وثائق رسمية والتزوير.أضافت "الصباح" في عددها لنهار اليوم 14
عاد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة المغربية لقضية سحب اعتماد مراسل وكالة "فرانس بريس" عمر بروكسي و أكد حسب موقع "ميدل إيست أونلاين" أن المغرب لا يسمح بأن يتم زج اسم الملك بالخصومات السياسية بين الأحزاب، خلال مؤتمر صحفي رفقة رئيس الوزراء الفرنسي.
قام صباح أمس الخميس عدد من أولياء و آباء التلاميذ بالتجمهر أمام مدرسة ابتدائية بنيابة التعليم التابعة لفاس، حسب جريدة الصباح للتنديد بسلوك معلم تحرش ببناتهن، والغريب في الأمر أن المعلم بطل هذه الفضيحة، مقبل على التقاعد بعد أيام فقط.وتضيف الصباح التي أوردت الخبر، أن
سقوف بيوتنا صفيح، وأركان بيوتنا صفيح، وتذوب حياتنا وتمضي رتيبة باردة فوق صفيح ساخن.. نتمدد ونتقلص ونرتفع وننحني ونمد أطرافنا افتراضيا، فلا فضاء واقعي في أكواخنا على مقاس قاماتنا.. نتكيف مع الطول والعرض والعمق والفصول، بدون كسر أو ألم.. في فصل الشتاء يعزف المطر على سطوحنا