أصدر الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تقريره السنوي حول الصحراء، الذي يوصي فيه مجلس الأمن الدولي بتمديد ولاية المينورسو لمدة 12 شهرا، إلى غاية 31 أكتوبر 2026.وعلى غرار السنوات الماضية، يستعرض هذا التقرير، الذي صدر رسميا اليوم الأربعاء على الموقع الإلكتروني
في وقت تتسارع فيه التحركات الدبلوماسية قبل التصويت المرتقب في مجلس الأمن على مشروع قرار جديد حول قضية الصحراء، بدأت الجزائر تبعث بإشارات تؤكد أنها ستمتنع عن التصويت إذا تضمن القرار أي إشارة إلى سيادة المغرب على الإقليم.
في 14 أكتوبر، احتفى المسجد الكبير في باريس بالكاتبة المغربية هاجر أزل خلال النسخة الرابعة من جائزة الأدب. وقد نالت أزل الجائزة عن روايتها الثانية «معنى الهروب» (منشورات غاليمار)، التي أُشيد بها لجودتها السردية وأسلوبها السلس. الرواية، التي صدرت في بداية عام 2025، تأخذ
أعلنت الوكالة الفرنسية للتنمية، يوم الأربعاء، عن تعيين كاترين بونود كمديرة جديدة لمكتبها في المغرب، وبرتراند بوش كنائب لها. يأتي هذا التعيين في إطار شراكة ثنائية وصفت بأنها «مكثفة بشكل خاص للاستجابة معًا لتحديات المستقبل»، وفقًا لبيان صحفي صادر عن الوكالة. وفي هذا
قبل أسبوع من تصويت مجلس الأمن الدولي على قرار جديد بشأن قضية الصحراء، يكثف ناصر بوريطة نشاطه الدبلوماسي على أعلى المستويات. بعد لقائه الأخير مع الوزير الروسي سيرجي لافروف الأسبوع الماضي في موسكو، والوزير الفرنسي جان-نويل بارو، التقى وزير الخارجية المغربي أمس في باريس
أوقفت المصالح الأمنية بمدينة فاس، مساء الثلاثاء، سائق سيارة تسبب في مقتل طفل يبلغ من العمر 17 سنة، بعدما دهسه خلال احتفالات المدينة بفوز المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة بكأس العالم. وجرى توقيف المشتبه فيه قرب أحد الفنادق بشارع الحسن الثاني، بعد يوم من فراره عقب الحادث المميت
أصبح الأمر رسميا الآن، حيث اعترفت جبهة البوليساريو بأن القوات المسلحة الملكية استعادت السيطرة على 40 كيلومترا مربعا مما تسميه "الأراضي المحررة". جاء هذا الاعتراف من زعيم الجبهة، إبراهيم غالي، في رسالة أرسلها يوم الأربعاء 22 أكتوبر إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو
التقى وزير الخارجية ناصر بوريطة أمس في باريس بنظيره الفرنسي جان-نويل بارو، في زيارة تأتي قبيل اعتماد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لقرار جديد بشأن الصحراء في الأيام المقبلة. وكانت قضية الصحراء محور النقاشات بين الوزيرين، حيث أكد جان-نويل بارو لناصر بوريطة على "الموقف
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان عبد القادر مطاع. وقال الملك، في هذه البرقية "تلقينا ببالغ التأثر والأسف نعي الفنان القدير عبد القادر مطاع، أحسن الله قبوله إلى جواره". وأضاف "وبهذه المناسبة الأليمة، نعرب عن تعازينا الحارة ومواساتنا
في 23 أكتوبر من سنة 1963، ناقش الرئيس الفرنسي شارل ديغول، مع وزير خارجيته آلان بيريفيت في قصر الإليزيه، الحرب التي اندلعت بين المغرب والجزائر، وهما مستعمرتان فرنسيتان سابقتان، وأبدى الرئيس الفرنسي آنذاك رغبته في أن يرى الجانبين يدمران بعضهما البعض.