ليس هناك في القانون ما يمنح رئيس الحكومة الحق في أن يُحيل على المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، أي ملف يتعلق بخروقات مفترضة لقانون الاتصال السمعي البصري أو لدفاتر التحملات، تتطلب إقرار العقوبات اللازمة من طرف هذا المجلس. ليس هناك في القانون ما يمنح رئيس الحكومة
الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما يعود على البلد بالخير والبركة. لكن للأسف غيرت بوصلة الاهتمام من التنمية الداخلية إلى مضايقة المغرب حيثما ما حل وارتحل رغم أن الله حباها بالغاز والبترول وغيرها من الموارد. الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما
رفض الناخبين الترك للاسلام السياسي أحسن ردّ للسياسة التوتاليتارية اللي بغى يفرضها أردوغان على جميع الشعب، هادا أحسن دليل على أن الديمقراطية فى تركيا كاتــّـمتــّـع بصحة جيدة أو تقوّات فى السنين الأخيرة، أو نفس الهزيمة غادي يعرف حزب بن كيران اللي ما فادنا فى والو، نهار من
إن الإسلاميين قد استمالوا عموم الناس، عندما صاروا يعدونهم بالحكم بما أنزل الله. وبما أن الظلم بجميع صنوفه، قد تفشى حتى ملأ الأرض، فإن الناس صاروا يتطلعون إلى عدل الله الموعود في الدنيا، قبل الآخرة. غير أن أمر الحكم بالشريعة، صار هو أيضا، من أسباب استغفال الناس بغرض
“الحداثة اللي فيـك”«الزين اللي فيك» و»جينفير لوبيز»، وقبلهما «الإجهاض»، «الإعدام»، و»الحريات الفردية»،عناوين لتوترات مجتمعية ذات طبيعة قيمية، تصنع تقاطبات حقيقية داخل بلادنا. “الحداثة اللي فيـك”«الزين اللي فيك»
قال أستاذ السوسيولوجيا محمد الناجي: «إن مهرجان موازين أصبح فضاء للاحتفاء بالأقوياء، الأقوياء جدا..وفسّر الناجي بقاء المهرجان واستمراره بـ»خلفيته السياسية»، واصفا إياه بـ»الفعل المتعسّف من جانب السلطة، مستعملا عبارة «fait du prince»، التي تعني في الفقه
بسم الله الرحمن الرحيم. وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه. في البداية، لا بد أن نذكر أننا لسنا في معرض المنافحة عن حكام مصر، وعن مؤسساتها الرسمية؛ لأنهم المعنيون بذلك والجديرون به. وقد سبق لنا أن أعلنّا موقفنا من الإفتاء بقتل الإخوان إبان فض الاعتصامين، والآن نعلن
أثار حفل أحيته الفنانة الأمريكية جنيفر لوبيز في المغرب الكثير من الجدل أقام الدنيا ولم يقعدها. وانصبت الإنتقادات من الحكومة ومن المعارضة ومن رواد المواقع الإجتماعية ومن وسائل الإعلام المحلية على طريقة لباس الفنانة الأمريكية "غير المحتشمة" ولوحات الرقص التي قدمتها
يمثل الفن إبداعا بشريا وصنعا لأثر طابعه الجمال وغايته المتعة، وهو إذ ينطلق من الذات لإبداع أشكال تعبيرية مبتكرة سواء بالرسم أو النحت أو النغمة أو الكلمة أو الرقصة أو التمثيل، يتخطّى كل الضوابط الموضوعية ـ غير الجمالية ـ ويسعى إلى اكتساب شرعية استثنائية، يمنحها إياه
أعلن، أخيراً، في المغرب عن انضمام أسماء محسوبة على ما تسمى "السلفية الجهادية" و"شيعة المغرب" إلى حزب سياسي محسوب على "أحزاب الإدارة"، أي الأحزاب التي كان لوزارة الداخلية دخل ودور في تأسيسها. ويتعلق الأمر بأسماء بارزة في تيار السلفية الجهادية، منهم شخص سبق أن حكم عليه بـ 30 سنة