اكتشف حكيم الذي يشتغل نجارا بأكادير، وبالصدفة أن إحدى كليته مفقودة، الأمر الذي أدخل الضحية في أزمة نفسية حادة خصوصا بعد دخول الحسين الوردي، وزير الصحة على الخط، وإعطائه أوامره إلى الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف شتنبر الماضي، يخبره بإيقاف التحقيق كون لجنة من الأطباء
قضت الغرفة الجنائية الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالجديدة بالسجن 20 سنة نافذة، في حق أب اتهم باغتصاب ابنته، بعد متابعته بتهمة هتك عرض قاصر بالعنف ممن له عليه سلطة ووصاية طبقا للقانون الجنائي. وحسب جريدة الصباح التي تطرقت للقضية فإنه بمجرد ما انتهى القاضي من إصدار الحكم حتى
سقطت سيارة تابعة للجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير كان يستقلها أعضاء من اللجنة المذكورة سقطت في فخ رادار السرعة بمدخل مدينة الجديدة يوم 18 فبراير الجاري الذي يصادف اليوم الوطني للوقاية من حوادث السير. وذكرت جريدة الصباح في عددها لنهار اليوم الثلاثاء، أن السيارة كانت
بعد أن أنهى الشوط الأول من ولايته الحكومية، يستعد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة، لعرض الخطوط العريضة لخارطة طريق الشوط الثاني من هذه الولاية ، في بداية الدورة الربيعية للبرلمان، والتي تقوم أساسا على مشروع ضخم يروم إحداث 250 ألف منصب شغل في السنتين المقبلتين، وتوسيع قاعدة
ذكرت جريدة الصباح في عددها لنهار اليوم أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بطنجة قرر يوم الجمعة الماضي اعتقال متهم باغتصاب أطفاله القاصرين، وإيداعه السجن في انتظار استنطاقه تفصيليا. وأضافت الصباح أن الأب حاول إنكار التهم الموجهة إليه، لكن تمت مواجهته بضحاياه وهم من فلذة
أبانت إحصائيات جديدة لوزارة الصحة أن 5 ملايين و533 مغربيا مصابون بمرض الاكتئاب، بينما يعاني 200 ألف من اضطراب انفصامي. وكشف هشام بري، المسؤول عن الصحة النفسية والعقلية بمديرية الأوبئة بوزارة الصحة أن قرابة 49 في المائة من الفئة العمرية 15 سنة فما فوق، عرفت على الأقل اضطرابات
تستعد إحدى الجمعيات الوطنية لتقديم أرقام مفزعة عن حالات الإجهاض في المغرب، حيث تتحدث هذه الأرقام بحسب يوية أخبار اليوم عن حوالي 1400 حالة إجهاض يوميا في المملكة.
ذكرت جريدة الأحداث المغربي أن حي المقاومة بوادي زم صباح استفاق يوم الثلاثاء الماضي على فاجعة، حيث أقدم شخص على قتل والدته خنقا. وأفادت اليومية بأن الشخص البالغ من العمر 50 سنة، أقدم على خنق والدته بواسطة حبل، وأكدت المصادر أن الرجل ربما يعاني من اضطراب نفسي جراء معاناة طويلة
قرر المجلس الإداري لمؤسسة "POMED Project on Middle East Democracy" أن يمنح لكل من أبو بكر الجامعي و علي أنوزلا جائزة " قادة من أجل الديمقراطية " في إطار حفل التكريم السنوي السادس وذلك يوم الخميس 8 مايو 2014 في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث أكدت المؤسسة أن الجائزة اعتراف بمجهودهما المتميز والشجاع
شهدت الجماعة القروية لأولاد الطالب التابعة لنفوذ إقليم سيدي قاسم يوم الخميس الماضي، وقوع جريمة قتل حسب ما جاء في جريدة الأخبار في عددها لنهار اليوم. وتعود وقائع الجريمة إلى قيام فلاح شاب في عقده الثالث بدوار أولاد امبارك بقتل في حق زوجة أبيه البالغة من العمر 38 سنة، بضربة