بعد إعلان قيام دولة إسرائيل بأسابيع قليلة، انهار التعايش السلمي بين المسلمين واليهود في شرق المغرب، وتعرض يهود مغاربة بمدينتي جرادة ووجدة لهجوم أودى بحياة 42 شخصا وجرح العشرات.
بعدما توفي محمد الخامس تولى الحسن الثاني عرش المغرب، وتسارعت الأحداث بعد ذلك ودخل الملك الشاب في صراع مع المعارضة بقيادة حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وبعد خمس سنوات من جلوسه على العرش حل البرلمان وأعلن حالة الاستثناء لينفرد بالحكم وحده لمدة خمس سنوات.
اندلعت انتفاضة الريف يوم 07 أكتوبر 1958 وانتهت يوم 13 مارس 1959، حيث استمرت ما يقارب 157 يوما، وحاول الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي زعيم المقاومة الريفية في عشرينيات القرن الماضي، الذي كان آنذاك منفيا في مصر الحصول على دعم الرئيس المصري جمال عبد الناصر للانتفاضة الريفية.
سلمت جامعة لقرويين في بداية القرن 13 أول شهادة في الطب في العالم، للطبيب المغربي عبد الله بن صالح الكتامي، بحضور لجنة علمية وقاضي مدينة فاس.
يعد البابا سلفستر الثاني الذي درس في جامعة القرويين بفاس، أول فرنسي يتولى منصب البابوية، كما أنه يعتبر أول بابا يتكلم العربية، ويرجع بعض المؤرخين فكرة الحروب الصليبية إليه.
عاقبت الفيفا سنة 1958، المنتخب المغربي، وأوقفته لمدة سنة كاملة، عقابا له على خوضه مباراة مع منتخب جبهة التحرير الجزائري، وهو ما حرم المغاربة من المشاركة لأول مرة في كأس إفريقيا للأمم.
أثناء استعداد بريطانيا للانسحاب من فلسطين في 14 مايو 1948، أعلن ديفد بن غوريون في اليوم نفسه قيام الدولة الإسرائيلية وعودة الشعب اليهودي إلى ما أسماه أرضه التاريخية، وقررت الدول العربية آنذاك إرسال آلاف الجنود إلى فلسطين من أجل طرد العصابات الصهيونية، وفي المغرب طالب السلطان
أعادت تطورات الأحداث تسليط الضوء على هذه بلدة الكويرة الساحلية. عموما هناك حدثين بارزين في تاريخ الكويرة: اتفاق مدريد عام 1976 والاتفاق الموقع في الجزائر سنة 1979.
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء السابع من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن حضور تنظيمه داخل المخيمات، وعن سبب عدم عودته إلى المغرب بشكل نهائي، وكذا عن الأخطاء المغربية في
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء السادس من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأسيسه لخط الشهيد سنة 2004، وعن هروبه من مخيمات تندوف بعد تلقيه تهديدات من المخابرات الجزائرية،