بعد المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بالصويرة، وجهت المديرية الجهوية للصحة بجهة مراكش آسفي نداء تدعو فيه الأطر الصحية للتطوع من أجل ضمان استمرارية تقديم العلاجات للمرضى بالمؤسسات الاستشفائية، وذلك بعد التزايد الكبير لعدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد. وقالت
في ظل استمرار ضمت الرئاسة ووزارة الخارجية الجزائرية بعد نداء الملك محمد السادس لطي صفحة الخلافات بين المغرب والجزائر، تحدث رئيس أركان الجيش الجزائري السعيد شنقريحة عن أن بلاده "مستهدفة" من جهات أجنبية "انتقاما منها على مواقفها المبدئية تجاه القضايا العادلة".
عاد وزير الاتصال الجزائري، عمار بلحيمر، لمهاجمة المغرب مجددا، وقال في حوار نقلت بعض مضامينه وكالة الأنباء الجزائرية، إن "فضيحة التجسس الصهيوني- المغربي "بيغاسوس" دليل على أن لا أحد في منأى عن الجرائم السيبرانية التي تقترفها جهات وأشخاص لا أخلاق لهم". وتابع أن "الجزائر وبحكم
أعلنت شركة "يوروبا أويل آند غاز" البريطانية عن، الشروع بشكل رسمي في عملية استخراج النفط من منطقة "إنزكان" البحرية قبالة سواحل أكادير. وقدرت الشركة احتياطي الحقل الذي تبلغ مساحته 11,228 كلم مربع، بأكثر من ملياري برميل. وأضافت الشركة أن الحقل يقع على نفس الاتجاه الجيولوجي الذي
قررت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ترشيح الأمين العام للحزب سعد الدين العثماني، وكيلا للائحة المحلية للحزب بدائرة الرباط المحيط بالعاصمة الرباط. وقال سليمان العمراني النائب الأول للأمين العام لحزب العدالة والتنمية، في تصريح للموقع الإلكتروني لحزبه، إن "الأمانة
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون مغاربة، أن معدات الوقاية الشخصية من فيروس كورونا، بما في ذلك الأقنعة الواقية، تنتشر بشكل كبير على شواطئ أكادير. ودعوا إلى بذل جهود كبيرة للعمل على رفع مستوى الوعي البيئي.
قال الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران في تصريح لموقع يابلادي، إنه حسم قراره وأنه لن يترشح للانتخابات التشريعية المقبلة. وكانت لجنة الترشيح الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بسلا، قد زكت ترشيح عبد الإله بنكيران، وكيلا للائحته في الانتخابات
قررت بعض الدول اعتماد جرعة ثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، للأشخاص المسنين والفئات الأكثر عرضة للخطر، فهل يسير المغرب على نفس النهج؟
شرع الجيش الاسباني في نبش 54 قبرا أغلبها يعود إلى عسكريين، في جزيرتي النكور وبادس، المقابلتين للحسيمة واللتين تحتلهما إسبانيا. وبحسب صحيفة "أوكي دياريو" فإن الجثث تعود للأشخاص لقوا حتفهم في القرون الثلاثة الماضية. وكان الجيش قد منح العائلات مهلة زمنية لاختيار مكان تنقل إليه
وجهت المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة، يوم أمس، دعوة للتطوع من أجل "دعم وحدت العزل "بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالمدينة، وتقديم العناية للمرضى بفيروس كورونا وتخفيف الضغط على العاملين بالمستشفى. وقالت المندوبية إن دعوتها جاءت "نظرا لما تشهده الحالة