رحلت الإدارة الأمريكية عبد اللطيف ناصر آخر معتقل مغربي من سجن غوانتنامو إلى بلاده، وهو المعتقل الذي كان قد تمت التوصية بإطلاق سراحه من السجن عام 2016 لكنه مع ذلك ظل معتقلا خلال فترة إدارة ترمب. ويبلغ ناصر من العمر 56 عامًا، ولم يُتهم ناصر بارتكاب أي جريمة، وفقا لصحيفة
عادت نفس الأحزاب الجزائرية التي انتقدت التدخل العسكري المغربي في الكركرات يوم 13 نونبر الماضي، إلى مهاجمة المغرب، بعد المذكرة الدبلوماسية التي أعلنت من خلالها المملكة دعمها "تقرير مصير منطقة القبايل".
أعلنت الحكومة المحلية في سبتة أن ما يقرب من 2500 مغربي كانوا قد وصلوا في ماي الماضي عن طريق البحر والبر أيضا، لا يزالون في المدينة، ويتواجدون في المراكز، والمستودعات المجهزة مؤقتًا أو في شوارع المدينة. وتعتبر السلطات الإسبانية أن عمليات العودة تسير "أبطأ مما كان متوقعا" فيما
يستعد وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد، لزيارة المغرب بداية الشهر المقبل، لتدشين البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية الجديدة في الرباط. وتعتبر هذه الزيارة الأولى من نوعها لوزير خارجية إسرائيلي للمغرب منذ عام 2003، حين زارها الوزير الأسبق سيلفان شالوم. وسبق للابيد أن أجرى
تتولى العالمة المغربية كوثر حفيظي منصب مديرة قسم الفيزياء في مختبر أرجون، أحد أكبر وأعرق المختبرات في الولايات المتحدة، وتعمل في الوقت الحالي على جلب مسؤولين أمريكيين إلى المغرب من أجل توقيع اتفاقية مع المملكة في مجال الطاقة الهيدروجينية.
قوبلت الوثيقة التي وزعتها المملكة المغربية على الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز، خلال المناقشة الوزارية للحركة المنعقدة بشكل افتراضي يومي 13 و 14 يوليوز، بغضب جزائري. وكان السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال قد أثار موضوع تقرير مصير شعب القبائل ردا على
طالبت المملكة المغربية في اجتماع دول حركة عدم الانحياز، بمنح حق تقرير المصير لشعب القبايل، وسبق للمملكة أن دافعت عن نفس المطلب في الأمم المتحدة سنة 2015.
أعلنت المديرية الوطنية الإسرائيلية للأمن السيبراني، يوم أمس الخميس، أنها وقعت اتفاقية تعاون مع المغرب، لتكون بذلك أول اتفاقية دفاع إلكتروني بين البلدين منذ استئناف العلاقات بين البلدين العام المنصرم" تشمل التعاون العملي والبحث والتطوير وتبادل المعلومات
بعد إعلان السلطات المغربية عن ضم العديد من البلدان إلى القائمة "ب"، وخصوصا فرنسا وإسبانيا والبرتغال، تقرر تخفيف الإجراءات المفروضة على القادمين من هذه الدول إلى المغرب. وبعد الإعلان عن تعويض الحجر الفندقي لمدة عشرة أيام، بالحجر المنزلي لمدة خمسة أيام بالنسبة لمغاربة
بعد ثمانية أيام من توليه منصب وزير الخارجية في الحكومة الجزائرية، استقبل رمضان لعمامرة في مكتبه، أمس الأربعاء 14 يوليوز ، محمد سالم ولد السالك "وزير خارجية" البوليساريو، وهو ما يؤكد مركزية قضية الصحراء الغربية بالنسبة للنظام الجزائري. وكتب لعمامرة على تويتر "التقيت اليوم