تشير العديد من المصادر التاريخية، إلى أن الفضل يعود إلى زينب النفزاوية زوجة يوسف ابن تاشفين، في بناء دولة المرابطين التي حكمت المغرب الأقصى وبلاد الأندلس، وأن هذا الأخير كان لا يقدم على أمر دون استشارتها.
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي ننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
تحتضن مدينة فاس أقدم جامعة في العالم، هي جامعة القرويين التي بنتها فاطمة الفهرية منتصف القرن التاسع الميلادي، حيث كانت تشكل منارة فكرية وعلمية كبيرة في العالم بأسره، احتضنت طلاب من مشارق الأرض ومغاربها.
"رمضانيات" سلسلة جديدة ننشرها على موقع يابلادي خلال شهر رمضان، تقدم أجوبة عن أسئلة مرتبطة بهذا الشهر الفضيل، على لسان أهل الاختصاص.
في الثالث من شهر مارس سنة 1961، اعتلى الامير الحسن عرش والده محمد الخامس بالقصر الملكي بالرباط، وقد أصبح ملكا للمغرب وعمره لم يكن يتجاوز الثلاثين، وقد تمت مراسيم توليه العرش بحضور سامي الشخصيات السياسية والدينية في المملكة، والذين بايعوه بهذه المناسبة، علما أن أباه محمد
في 2 مارس من سنة 1956 انتهت رسميا الحماية الفرنسية على المغرب، وفي عهد محمد الخامس كان المغاربة يحتفلون باستقلال المغرب في هذا التاريخ، لكن مع اعتلاء الملك الحسن الثاني العرش سيتغير تاريخ احتفال المغاربة بعيد الاستقلال إلى 18 نونبر وهو التاريخ الذي لا زال معمولا به لحد الآن.
يعتبر عباس بن فرناس أول من حاول الطيران في العالم، ورغم فشله في ذلك إلا أنه فتح الباب أمام أشخاص آخرين للبحث في كيفية التحليق في السماء. وقادته اختراعاته المتعددة إلى المحاكمة في المسجد الجامع بقرطبة بتهمة الكفر والزندقة.
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
في مثل هذا اليوم من سنة 1976 أعلنت جبهة البوليساريو من جانب واحد عن قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" من تندوف الجزائرية، وسارعت العديد من الدول التي كانت محسوبة آنذاك على المعسكر الشرقي للاعتراف بها، لكن وبعد مرور أكثر من أربعة عقود كاملة لا تزال هذه "الجمهورية"