نفى مساعد وزير الخارجية الأمريكية، لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينك، عزم بلاده إنشاء قاعدة عسكرية في الصحراء. ونقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عن شينكر قوله خلال ندوة صحفية عقدها بمقر سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، "اطلعت على المقالات في الصحف المغربية والجزائرية
زار مساعد كاتب الدولة الأمريكي المكلف بشؤون الشرق الأوسط وشمال افريقيا، ديفيد شينكر، يوم أمس الخميس الجزائر، على رأس وفد عسكري كبير، وأحرى مباحثات مع وزير الخارجية صبري بوقادوم. وقال خلال مؤتمر صحفي "بالنسبة للولايات المتحدة، وحدها المفاوضات السياسية بين المغرب
أعلنت وزارة الصحة اليوم الخميس 7 يناير، تسجيل 1597 حالة إصابة جديدة، ليصل بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 448678. وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات، أوضحت الوزارة أنه تم تسجيل 548 حالة بجهة الدار البيضاء سطات، و356 بجهة طنجة تطوان الحسيمة و246 بجهة الرباط سلا القنيطرة و101
يحاول الجيش الجزائري العودة إلى منطقة الساحل من خلال إحياء لجنة الأركان العملياتية المشتركة التي يقع مقرها في تمنراست، التي أنشئت سنة 2010. وفي هذا الإطار تأتي الدعوة الموجهة إلى رئيس الأركان العامة للجيوش الموريتانية لزيارة الجزائر.
أعلن رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، رفضه لاتهام المغرب وحزب العدالة والتنمية بخيانة القضية الفلسطينية، وأشار إلى أن السياسة الخارجية تبقى مجالا محفوظا للملك محمد السادس.
وافقت وزارة الصحة المغربية اليوم الأربعاء 6 يناير على الترخيص بالاستخدام المؤقت الطارئ، للقاح أسترازنيكا السويدي البريطاني المضاد لفيروس كورونا. وسبق للقاح الذي شرعت المملكة المتحدة في استخدامه، أن حصل على الترخيص في الأرجنتين والهند، والمكسيك. وكان وزير الصحة قد
تولى لورانس راندولف الذي انضم إلى السلك الدبلوماسي الأمريكي سنة 2003، منصب قنصل عام للولايات المتحدة الأمريكية في الدار البيضاء في 4 يناير 2021. وسبق لراندولف أن وشغل عددًا من المناصب في الولايات المتحدة وخارجها. وكان آخر منصب دولي له قبل التحاقه بالمغرب هو نائب السفير بسفارة
توصلت جماعة الدار البيضاء بالعديد من شكايات المواطنين الذين تكبدوا خسائر مست ممتلكاتهم وأخرى مرتبطة بالأضرار التي عاقت حركة السير، وذلك بعد الفيضانات التي عرفتها مدينة الدار البيضاء ليلة أمس الثلاثاء 5 يناير جراء التساقطات المطرية القوية والتي سجلتها المدينة في وقت
أمام النجاحات الدبلوماسية المغربية، تحاول الجزائر الخروج من عزلتها الإقليمية بالتوجه إلى محيطها وخاصة تونس وموريتانيا.
أطلقت مئة شخصية ثقافية عربية نداء للمطالبة بوقف التوتر والتصعيد بين المغرب والجزائر، وجاءت هذه الخطوة بمبادرة من الباحث اللبناني فيصل جلول والوزير التونسي السابق فتحي بلحاج. وجاء في النداء "يعيش المغرب العربي ظروفا شديدة السوء إذا ما تفاقمت يمكن أن تؤدي إلى أضرار متراكمة