قال سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، في مؤتمر صحافي إن الحكومة قررت تفعيل مسطرة العزل في حق الأساتذة الناشطين في "تنسيقية الأساتذة المتعاقدين".
بعد الجدل الذي أثارته مشاركة دول من الجماعة الإنمائية لإفريقيا الجنوبية في مؤتمر مراكش، خرجت هذه الدول عن صمتها مؤكدة أن تلبيتها لدعوة المغرب يأتي في سياق "مساعدة الأمم المتحدة على تسوية نزاع الصحراء الغربية".
نقل موقع "le360" نقلا عن مصدر لم يذكر اسمه، أن مجموعة من 12 شخصا ينتمون إلى جبهة "البوليساريو"، تقدموا، اليوم الثلاثاء، على مستوى خط الدفاع بمنطقة "محبس". وأضاف ذات الموقع أن هؤلاء حلوا أمام فرقة للقوات المسلحة الملكية، رافعين شعارات "عاش الملك محمد السادس". وسمح للناشطين
بعد تحديره من أي مساس بالوصاية الأردنية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، يحل الملك الأردني عبد الله الثاني بالمغرب نهار اليوم لطلب الدعم من الملك محمد السادس الذي يتولى رئاسة لجنة القدس. كما أن هذه الزيارة تأتي قبل أيام قليلة من وصول البابا إلى الرباط.
ذكرت وسائل إعلام رومانية أن رئيس مجلس الشيوخ الروماني كالين بوبيسكو-تاريسينو اضطر إلى إلغاء زيارته إلى المغرب، وذلك بسبب إعلان رئيسة الوزراء فيوريكا دانسيلو في 24 مارس في واشنطن أنها ستنقل سفارة بلادها في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس. وأعلن مجلس الشيوخ الروماني أنه "تم
انهزم المنتخب المغربي لكرة القدم بهدف للاشىء أمام نظيره الأرجنتيني ، في المباراة الودية التي جمعتهما مساء اليوم الثلاثاء على أرضية ملعب طنجة الكبير. وسجل للمنتخب الأرجنتيني، البديل أنخيل دي كوريا قبل ست دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة. وتدخل هذه المباراة في إطار
تحت ضغط الشارع الجزائري، وجد رئيس أركان الجيش الجزائري نفسه مضطرا للتخلي عن بوتفليقة بشكل رسمي، فقد دعا اليوم الثلاثاء إلى تطبيق المادة 102 من الدستور، والتي تتحدث عن استحالة ممارسة رئيس الجمهورية لمهامه بسبب المرض.
أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة في بلاغ لها أن الملك عبد الله الثاني، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، سيقوم بزيارة صداقة وعمل للمغرب يومي 27 و28 مارس الجاري. وأضاف نفس البلاغ أن هذه الزيارة تأتي بدعوة كريمة من الملك محمد السادس، وأوضح أن قائدي البلدين سيجريان
ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن الشرطة الأمريكية تحقق في حريق بمسجد في جنوب ولاية كاليفورنيا، للاشتباه في كونه جريمة كراهية محتملة وحرق متعمد بعد أن أشار رسم غرافيتي إلى إطلاق نار جماعي في مسجدين بنيوزيلندا. وبحسب ذات المصادر فقد تم استدعاء الشرطة وعمال الإطفاء للمركز
لايزال صناع القرار في قصر المرادية بالجزائر يولون اهتماما كبيرا بقضية الصحراء الغربية، رغم المشاكل الداخلية التي عصفت بعدد من رموز نظام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فقد خصص المسؤولون الجزائريون طائرة رئاسية لنقل زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي للتوجه إلى العاصمة