كشفت وسائل إعلام إسبانية أن اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو المحترف في صفوف فريق ريال مدريد الاسباني، والبرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب فريق برشلونة الاسباني، سيحتفلان بقدوم السنة الجديدة في مدينة مراكش.
كشفت وسائل إعلام سويسرية أن الأسرة الحاكمة بقطر، انهت عطلتها بالمغرب وتوجهت إلى سويسرا يوم السبت الماضي بسبب حالة طارئة صحية تتعلق بأحد أفرادها. وكتبت صحيفة "تاجيس انتساير" السويسرية، أن طائرة إيرباص قطرية واحدة قادمة من مراكش حطت بعيد منتصف الليل في زوريخ، وتلتها في
وصف معارضون لجبهة لبوليساريو داخل مخيمات تندوف، نتائج المؤتمر الرابع عشر للجبهة بـ"المخيبة للآمال"، وطالبو الملك محمد السادس بالتعجيل بتطبيق مقترح الحكم الذاتي الموسع في الصحراء من أجل "إنقاذ" سكان المخيمات.
شهدت سنة 2015 ارتفاعا كبيرا، في عدد الأفعال المعادية للإسلام والمسلمين بفرنسا، خاصة بعد هجمات شارلي إيبدو في يناير الماضي، وهجمات باريس الأخيرة، بحسب ما أوضحت "لجنة مناهضة كراهية الإسلام في فرنسا".
تعرضت حقيبة الوزير الأول المغربي الأسبق عبد الرحمان اليوسفي لتفتيش دقيق بمطار العاصمة الجزائرية، ما أدى إلى تكسير وإتلاف العديد من محتوياتها. وكان اليوسفي قد سافر إلى الجزائر، من أجل تقديم واجب العزاء في وفاة السياسي الجزائري الحسين آيت أحمد، مؤسس حزب جبهة القوى
اعتقلت السلطات الأمنية بمطار "بورسبيل" ضواحي العاصمة الأوكرانية كييف، ثلاثة طلاب مغاربة، كانوا على متن طائرة متوجهة إلى العاصمة الفرنسية باريس، بعد شكوك حول علاقتهم بإرهابيين. ونقل موقع قناة "روسيا اليوم" الإلكتروني عن أفراد طاقم الطائرة قولهم، إنهم سمعوا الشبان المغاربة
عثرت الشرطة الفرنسية في مطعم مغربي بجزيرة كورسيكا، على قنبلة وهمية، ما تسبب في إعلان حالة استنفار أمني خصوصا أن الواقعة أتت بعد الأحداث التي شهدتها الجزيرة في الأيام القليلة الماضية. يذكر أن الشرطة الفرنسية، قررت يوم الأحد الماضي، منع التظاهرات المعادية للعرب والمسلمين
فاز المغربي شعيب فضيل، يوم أمس بلقب الدورة الثامنة لمنشد الشارقة، بالإمارات العربية المتحدة، بعدما حل في الرتبة الأولى، متفوقا عن المنشد الجزائري علي صحراوي الذي حل في الرتبة الثانية، والمنشد الفرنسي من أصل مغربي يوسف هلال الذي جاء الرتبة الثالثة.
خلق عدد من الوزراء في حكومة عبد الإله بنكيران موجة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي سنة 2015، فكان مصير البعض منهم مغادرة الحكومة، فيما بقي آخرون متمسكون بمناصبهم.
استنكرت جماعة العدل والاحسان أحكام الاعدام الصادرة عن المحكمة العليا في العاصمة الإيرانية طهران، بحق 27 من العلماء والدعاة السنة، بعد أن وجهت لهم تهم تتعلق بأنشطتهم المخالفة للمذهب الشيعي المعتمد الوحيد في الدستور الإيراني.