أدانت منظمة مراسلون بلا حدود، قيام السلطات الجزائرية بترحيل صحافيين مغاربة من مطار وهران، ومنعهم من تغطية الألعاب المتوسطية التي تحتضنها مدينة وهران. وأضافت المنظمة التي تتخذ من باريس مقرا لها، أنها تعتبر قرار السلطات الجزائرية "عقبة غير المقبولة أمام العمل
في 18 يونيو من كل سنة، تقام المؤتمرات في المغرب ومخيمات تندوف لمطالبة الحكومة الإسبانية بالكشف عن مصير المقاوم محمد سيد إبراهيم بصير الذي اختفى أثره بعدما اعتقلته القوات الإسبانية في العيون سنة 1970. ويؤكد المغرب أنه مناضل وحدوي، فيما تلقبه البوليساريو بأنه زعيمها الروحي.
بعد الجزائر، التي حذرت أن تنظيم "منتدى الأعمال المغربي الإسباني" سيزيد من تأزم العلاقات الجزائرية الإسبانية، نددت جبهة البوليساريو بتنظيم هذا المنتدى في الداخلة يومي 21 و22 يونيو الجاري. ووصفت الجبهة الانفصالية المنتدى بـ"المناورة من قبل رجال الأعمال المغاربة و
عبرت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين "عن اندهاشها الكبير، واستيائها العميق، من التعامل غير المفهوم، وغير المقبول، من قبل السلطات الجزائرية مع البعثة الإعلامية المغربية" المعتمدة بشكل رسمي، لتغطية أطوار الدورة ال19 من ألعاب البحر الأبيض المتوسط، التي تستضيفها وهران
لن تضم حكومة عزيز أخنوش وزيرا منتدبا مكلفا بالجالية، كما كان عليه الحال في عدد من الحكومات السابقة، وسيقتصر الأمر على كاتب عام مكلف بـ"قطاع المغاربة المقيمين بالخارج". فنهار اليوم الخميس 23 يونيو، أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج،
تبادل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو وصور، تظهر الحفاوة التي استقبل بها الجزائريون الوفد المغربي المشارك في دورة الألعاب المتوسطية. وكان الوفد المغربي قد وصل يوم أمس قادما من تونس، بسبب قرار إغلاق المجال الجوي الجزائري أمام الطائرات المغربية، الذي اتخذته
في الوقت الذي تحاول فيه الجزائر الضغط على إسبانيا بكل الوسائل الممكنة، لدفعها نحو التراجع عن قرار دعم مقترح الحكم الذاتي للصحراء الذي تقدم به المغرب، أرسلت الحكومة الإسبانية، تحذيرا جديدا للحكومة الجزائرية. وقالت نادية كالفينيو النائبة الثالثة لرئيس الحكومة الإسبانية،
قرر المجلس الحكومي، المنعقد اليوم الخميس، تمديد مدة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني، لمواجهة تفشي فيروس كورونا. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، خلال ندوة صحافية عقب انعقاد المجلس الحكومي، إن المرسوم الذي قدمه وزير الداخلية، يمد
قبل أسبوع من انعقاد القمة العادية للناتو، المقررة يومي 29 و 30 يونيو بمدريد، رحب وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، يوم أمس الأربعاء بموافقة المنظمة العسكرية على بحث "المخاطر التي تهدد" استقرار وأمن دول الجناح الجنوبي لأوروبا. وأعلن ألباريس خلال مؤتمر صحفي مشترك
أجرت وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا، محادثات هاتفية مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة، اليوم الخميس، بحسب ما أفاد به بلاغ للخارجية الفرنسية. وأكدت الوزيرة الفرنسية حسب نفس المصدر "تمسك فرنسا بالشراكة الاستثنائية" التي تربط البلدين والسعي لـ"تعميقها". وناقس الوزيران