أثار تعليق مصاحب لصورة في مقال لوكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" (تابعة للدولة) حول خطاب الملك محمد السادس في 6 نونبر، يوم الخميس، قلق مؤيدي جبهة البوليساريو في إسبانيا. وذكرت صحيفة إيبيرية أن" وكالة إيفي تعتبر أن المسيرة الخضراء حررت "الصحراء المغربية" من "الاستعمار الإسباني".
أفادت القنصلية المغربية في فالينسيا في تصريح لـ "يابلادي" بأن عدد ضحايا الفيضانات في فالينسيا من الجالية المغربية وصل إلى خمس وفيات، بينما لا يزال عشرة آخرون في عداد المفقودين. وبحسب القنصل العام سعيد الإدريسي البوزيدي، تم العثور على جثث الضحايا الثلاث الجدد، يوم أمس
منح المغرب بشكل استثنائي الجنسية المغربية للمقاتلين الدوليين في رياضة الفنون القتالية المختلطة (UFC)، الشقيقين إسماعيل (28 عاما) وإسلام نورديف (18 عاما) اللذان ينحدران من غروزني بفيدرالية روسيا، وذلك بموجب ظهيرين شريفين صادرين في 3 نونبر 2024. وإسماعيل نورديف من مواليد 18 غشت 1996،
في خطابه يوم الأربعاء 6 نونبر، بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء، ركّز الملك محمد السادس على توجيه رسائل نحو الجزائر، متجاهلًا بذلك جبهة البوليساريو. في بيان صدر يوم الخميس، جددت جبهة البوليساريو اتهاماتها المعتادة ضد المملكة، معتبرة أنها "تعرقل جميع خطوات
كشفت دراسة استقصائية في المغرب أن 51.2٪ من المشاركين يشعرون بالتردد تجاه تلقي لقاح COVID-19، ويرجع ذلك إلى عوامل عدة مثل الوضع الاجتماعي والاقتصادي، والتصور الشخصي للمخاطر، والقلق بشأن سلامة اللقاح. وشدد الباحثون على أهمية توفير معلومات واضحة وموثوقة لتعزيز قبول اللقاح، نظرًا
بعد أيام قليلة من نفي السلطان محمد بن يوسف والعائلة الملكية، قررت المقاومة الوطنية الانتقال إلى مرحلة جديدة من النضال، معلنة بداية الكفاح المسلح ضد الاستعمار الفرنسي. في السابع من نونبر 1953، وبعد عملية تخريبية أولى استهدفت القطار الرابط بين الدار البيضاء والجزائر، قام
توفي مواطن بريطاني يدعى روبرت بيل، كان يقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا في السجون المغربية. وكان المتوفى وهو أستاذ سابق ومصمم ملاعب من مدينة سانت أساف، قد أدين في عام 2014 بمحاولة اختطاف واغتصاب ثلاث فتيات مغربيات. وفقًا لصحيفة "إيكو"، تم توقيف روبرت بيل في يونيو 2013 بمحطة وقود
اندلع حريق صباح اليوم الخميس في مكتب للتأمينات بشارع الجيش الملكي بالدار البيضاء. وحسب مصادر متعددة، لم يسفر الحريق عن أي خسائر بشرية. ولا تزال أسباب الحريق مجهولة حتى الآن، لكنه أثار حالة من الذعر بين العاملين في مكتب التأمينات. وأكدت نفس المصادر أن فرق الوقاية المدنية
تم تسليم طه أوليدات، الذي أُلقي القبض عليه في سويسرا خلال شتنبر الماضي، إلى السلطات الفرنسية يوم الأربعاء. ويشتبه في تورطه في جريمة اغتصاب وقتل طالت فيليبين، طالبة تبلغ من العمر 19 عامًا. وجرى توقيف أوليدات، وهو مغربي بدون وثائق رسمية، عند الحدود في أنماس قبل نقله إلى باريس
بعد تونس ومصر، من المحتمل أن يدخل المغرب في شراكة مع الاتحاد الأوروبي بخصوص قضية الهجرة.