في إطار تفاعله، مع الأحداث التي وقعت في الناظور، والتي أودت بحياة 23 مهاجرا غير نظاميا، أعرب وزير الداخلية الإسباني، عن أسفه وتعازيه لضحايا، أحداث اقتحام السياج الحدودي لمليلية، وعن أمله في "الشفاء العاجل للجرحى، من بينهم 60 من أفراد الحرس المدني و140 دركيا مغربيا". وحول العنف
أعلنت شركة Hélity، التي تتخذ من سبتة مقرا لها، والتي توفر رحلات منتظمة عبر الهليكوبتر، قبل أيام قليلة أنها تعتزم إقامة خط جوي يربط بين الجزيرة الخضراء وطنجة في شتنبر المقبل، والذي سيمتد ليشمل مدينة تطوان أيضا، حسب وسائل إعلام إيبيرية. وأوضحت المصادر نفسها أن هذا المشروع
تم اليوم الإثنين إحالة حوالي ستين مهاجرًا من دول إفريقيا جنوب الصحراء، على غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف في الناظور، حيث تم الاستماع إلى حوالي ثلاثين شخصًا منهم، فيما تم تقديم 36 مهاجرا آخرا، أمام المحكمة الابتدائية في المدينة، وذلك على خلفية الأحداث التي وقعت الجمعة
أعلن الاتحاد الأوروبي، مواصلة اتصالاته مع السلطات المغربية "لفهم تفاصيل" أحداث اقتحام السياج الحدودي لمليلية التي أودت بحياة 23 شخصا، حسب ما جاء على لسان المتحدثة الرسمية للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، نبيلة مصرالي. وقالت في مؤتمر صحفي ببروكسل "نتواصل
تجمع مئات الأشخاص من مختلف المنظمات، أمس الأحد في "بلازا ديل كالاو" بمدريد للاحتجاج على مأساة الناظور. وبحسب وسائل إعلام إسبانية، فقد دعت حركتي "أسامبلا أنتيراسيسطا دي مدريد" و"ريغولاريزاثيون يا" إلى هذا التظاهر ضد "مجزرة مليلية"، وحثتا المشاركين على ارتداء ملابس سوداء
عبر حزب "ميس بير مايوركا" اليساري، أمس الأحد، عن إدانته للأحداث التي شهدتها الحدود الفاصلة بين مليلية والناظور، والتي وصفها بـ "المجزرة"، مطالبا بمثول رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، ووزير الداخلية، فرناندو غراندي مارلاسك، أمام مجلس الشيوخ. وبحسب بيان نقلته وكالة
في مواجهة محاولة الجزائر وجبهة البوليساريو، استغلال حادث مصرع أكثر من 20 مهاجرا، أثناء محاولتهم اجتياز سياج مدينة مليلية، لمهاجمة المغرب، نظمت المملكة اجتماعا مع عدد من السفراء الأفارقة لوضعهم في صورة ما وقع.
أشاد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، اليوم الجمعة بتعاون المغرب لصد "الاعتداء العنيف والمنظم" الذي شهده السياج الحدودي لمليلية، أثناء محاولة اقتحامه من طرف مجموعة من المهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء. وأبدى سانشيز خلال كلمة له، في مؤتمر صحفي ببروكسل،
أفادت السلطات المحلية لإقليم الناظور بأن مجموعة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، أقدمت صباح اليوم الجمعة، على عملية اقتحام لمدينة مليلية من خلال محاولة تسلق السياج الحديدي بين مدينتي الناظور ومليلية. وأوضح المصدر ذاته أنه، وأثناء تدخل
من المرتقب أن تبدأ أشغال تشييد النفق الذي سيربط إسبانيا بالمغرب، خلال عام 2030، وسيكون بجانب خط أنابيب الغاز الذي سينقل الغاز النيجيري إلى أوروبا. وبحسب وسائل إعلام مغربية وإسبانية، فإن الشركة الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق، قد أعلنت أن خط أنابيب