استنكر المنتدى المغربي لديمقراطية وحقوق الإنسان يوم أمس الثلاثاء، في بلاغ له، تعميم شريط فيديو تم تداوله ليلة رأس السنة الميلادية لمواطن بزي أزرق بعد ارتكابه حادثة سير بسيارته بمدينة مراكش. وأوضح البلاغ أنه "تم التساهل مع عدد من المارة بتصويره لدقائق في انتهاك
توفي المخرج الفرنسي من أصول جزائرية، رشيد وجدي يوم الأحد 30 دجنبر، عن سن يناهز 51 سنة بسبب انسداد شريان عضلة القلب، حسب ما أوردته اليومية الفرنسية الجهوية "ميدي ليبغ". ونشرت زوجته يوم أمس الثلاثاء تدوينة على الصفحة الرسمية لزوجها الراحل على فيسبوك قالت فيها
فارق مغني الراب الهولندي فيصل المسيح الذي تعود أصوله إلى المغرب الحياة، في مدينة روتردام، متأثرا بطلق ناري أصيب به خلال احتفالات ليلة رأس السنة، ولازالت السلطات الأمنية الهولندية تجري تحقيقاتها من أجل الوقوف على أسباب ودوافع الحادث.
بعد ثلاث سنوات من وضع الحجر الأساس للملعب الكبير لتطوان، نقلت الصحافة الإسبانية عن مهندس معماري إسباني يدعى كارلوس لاميلا، أنه هو المصمم الحقيقي للملعب، وأن المهندس المغربي نوفل بخات سرق تصميمه، وهو ما نفاه هذا الأخير.
أصيب أربعة أشخاص بينهم طفل، يوم السبت الماضي بجروح في مدينة بوتروب الألمانية إثر قيام شخص يبلغ من العمر 50 سنة، بدهس مجموعة من الأشخاص من أصول أفغانية و سورية، كانوا يحتفلون بحلول السنة الجديدة، وصفت الشرطة الألمانية، الهجوم بأنه "هجوم متعمد"، لأنه استهدف تجمعات
قررت جماهير فريقي الواداد والرجاء البيضاويين مقاطعة، مباراة الديربي التي تقرر إجراؤها بمدينة مراكش يوم الأحد المقبل، وجاء هذا القرار حسب بلاغ مشترك لجماهير الفريقين "على خلفية ترحال اللقاء في كل مرة لمدينة جديدة كأنه عرض سيرك أو مهرجان موسيقي، وكذلك لتفادي الفخاخ
اتمكنت فرقة للشرطة القضائية بمنطقة أمن سلا الجديدة، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، من تفكيك شبكة إجرامية تنشطفي مجال تنظيم الهجرة غير المشروعة. وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن
وجه الرئيس الغابوني، علي بونغو يوم أمس الإثنين خطابا إلى الشعب الغابوني، بمناسبة السنة الجديدة من العاصمة الرباط التي يقضي بها فترة نقاهة. وقال الرئيس الغابوني "صحيح أنني مررت بمرحلة صعبة، وهذا الأمر يحصل أحيانا في الحياة"، "اليوم، كما تلاحظون، أشعر بتحسن وأستعد
كشفت مواقع إخبارية سويسرية، أن المواطن السويسري الحامل للجنسية الإسبانية أيضا، الذي اعتقلته السلطات المغربية، يوم السبت الماضي، للاشتباه في ضلوعه في حادث مقتل السائحتين الاسكندنافيتين في منطقة إمليل، أنه سبق له أن أدين في سويسرا قبل سنوات بعدة جرائم، وذلك قبل أن يقرر
طالبت وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية في مراسلة رسمية الإدارات والمؤسسات العمومية والمؤسسات المنتخبة والهيئات المكلفة بمهام المرفق العام بتطبيق القانون رقم 31.13 المتعلق بالحق في الحصول على المعلومات، حسب ما أورده موقع القناة الثانية على الانترنيت. وحسب المراسلة