أدان القضاء الفرنسي بباريس، يوم أمس الثلاثاء 11 دجنبر، المغربي جواد بن داوود، بالسجن النافد لمدة ستة اشهر، بتهمة التهديد بالقتل ضد أحد ضحايا هجمات 13 نونبر 2015 بباريس، حسب ما أورده الموقع الفرنسي "لوموند". وأشار المصدر ذاته إلى أن بن داوود، قام بتهديد الضحية في بهو
من المقرر أن تحل تيندايي أشيومي، المقررة الخاصة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية و التمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، بالمغرب في الفترة مابين 13 و 14 دجنبر الجاري، بدعوة رسمية من الحكومة، حسب بلاغ لوزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان. وأوضح البلاغ أن "هذه
قال المكتب التنفيذي لحركة التوحيد والإصلاح، في بلاغ له إنه يسجل "استغرابه" لقرار قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس بإحالة عبد العلي حامي الدين على غرفة الجنايات بنفس المحكمة "من أجل متابعته بتهمة مر على أحداثها أزيد من 25 سنة". وأعربت الحركة التي تعتبر الذراع الدعوي لحزب
أعلنت السلطات الفرنسية مساء اليوم الثلاثاء، مقتل ثلاث أشخاص، وإصابة أربعة عشر اخرين، إثر إطلاق نار قرب سوق عيد الميلاد في مدينة ستراسبورغ بشرق البلاد، كما أكدت أن مرتكب الحادث ما زال طليقا ولم تستبعد إمكانية أن تكون دوافع الحادث إرهابية، حسب ما أوردته وكالة الأنباء
لازالت قضية المغربيين رضوان وسعيد، الذي يشتبه في تورطهما في الإشراف على مافيا للاتجار بالمخدرات، تحظى باهتمام الرأي العام في هولندا. ففي أول خروج إعلامي لها قالت إيناس ويزكي، محامية رضوان إن موكلها لن يسلم نفسه للقضاء لعدم ثقته فيه.
صادق مجلس النواب، في جلسة عمومية اليوم الثلاثاء، بالأغلبية على مشروع قانون رقم 91.18 بتغيير وتتميم القانون رقم 39.89 المأذون بموجبه بتحويل منشآت عامة إلى القطاع الخاص. وصادق على مشروع القانون، الذي يروم تعزيز الإسهام في تمويل صندوق الحسن الثاني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية
خلال فترة الاستعمار الفرنسي للمغرب، وضع المخرج المغربي الراحل، محمد عصفور، الملقب بـ عبقري وأب السينما المغربية، اللبنات الأولى في تاريخ السينما المغربية، ورغم ذلك لم يحظ بالاهتمام والتقدير، كما لم يمنح المكانة التي كان يستحقها.
من المرتقب أن تنظم جمعيات فلمنكية موالية لاحزاب اليمين المتطرف "مسيرة ضد مراكش" يوم الأحد 16 دجنبر، ببلجيكا في محطة شمال بروكسيل، حيث دعت مواطنيها عبرصفحاتها على "الفيسبوك"، للإحتجاج على الاتفاق العالمي للأمم المتحدة بشأن الهجرة، الذي تمت موافقته رسميا يوم أمس الاثنين 10
أفادت وزارة الداخلية في بلاغ لها، بأن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، تمكن اليوم الثلاثاء، بناءا على معلومات دقيقة وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك خلية إرهابية موالية ل"داعش"، تتكون من ثلاثة عناصر تتراوح أعمارهم بين 21 و31 سنة، ينشطون بمدينة
دخل تعديل قانون 1905، الذي سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن اقترحه خلال شهر أبريل الماضي، والمتعلق بالفصل بين الكنيسة والدولة في فرنسا، وتحديثه بما يتوافق مع الفترة الحالية، مراحله الأخيرة، ولم تخف المنظمات الإسلامية تخوفها من هذا التعديل.