أثار لباس المحجبات الرياضي "حجاب كالانجي رانين" الذي شرعت فروع شركة متاجر ديكاتلون الفرنسية في المغرب في عرضه للبيع منذ الأسبوع الماضي، جدلا واسعا في فرنسا. وانتقدت الناطقة الرسمية باسم الحزب الجمهوري، ليديا غويروس يوم أمس الأحد، ما اعتبرته "خضوع" ديكاتلون لـ " الإسلاموية
بعد تأخر طائرة الخطوط الملكية المغربية التي نقلت الأمير هاري وزوجته ميغان عن موعدها المحدد في الوصول إلى المملكة، تسببت الشركة أيضا في فقدان أمتعة ثلاث مصورين تابعين للعائلة الملكية البريطانية. وعبر هؤلاء المصورين عن استيائهم من الواقعة التي تسببت فيها شركة لارام، من
غادر الرئيس الغابوني، علي بونغو يوم أمس الأحد المغرب، متجها نحو بلاده، من أجل المشاركة في افتتاح أشغال المحكمة الدستورية، وكذا ترأس مجلس الوزراء، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية. وأشار موقع "أفريك تيليغراف" إلى أن علاج بونغو، يسير بشكل جيد كما أن الأطباء يعاينون حالته
بعد إعلان الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة ترشحه لعهدة خامسة في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم 18 أبريل المقبل، خرج آلاف الجزائريين إلى الشوارع يوم 22 فبراير الجاري، من أجل التعبير عن رفضهم لاستمرار بوتفليقة الذي يعاني من مشاكل صحية في الحكم. وردد المحتجون شعارات
من المتوقع أن يصل دوق ودوقة ساسكس، هذه الليلية إلى المغرب متأخرين بساعة عن تلك التي كان من المتوقع الوصول فيها، و ذلك بسبب تأخر طائرة الخطوط الملكية المغربية التي وصلت متأخرة إلى الأراضي البريطانية، حسب ما أورده مجلة "هيلو". وأضاف المصدر نفسه أن الأمير هاري وزوجته
أفادت مجلة "فوكوس" الالكترونية الألمانية اليوم الجمعة 22 فبراير الجاري، بأن السلطات الألمانية قامت بترحيل شريك مقرب من أنيس العمري، منفد هجوم الدهس الذي وقع في سوق عيد الميلاد في دجنبر من سنة 2016 في برلين، وذلك من أجل إخفاء تورطه في الهجوم. وأوضحت المجلة أن هذا الشريك من
من المرجح أن يتم ترحيل المغربية مليكة العرود الملقبة بـ "الأرملة السوداء" إلى المغرب، بعض أن رفض مجلس التقاضي لملفات الأجانب في بلجيكا منحها حق اللجوء، حيث أكد القضاة أن ترحيلها إلى بلدها الأصلي لن يعرضها لخطر التعذيب أو المعاملة اللاإنسانية، حسب ما أورده موقع "لوسوار"
يسعى سفيان مصطفى، و هو ابن أبو حمزة المصري، سبق أن سجن في بريطانيا بتهمة "حض المسلمين على كراهية غير المسلمين"، إلى العودة إلى بريطانيا بعد أن تم تجريده من الجنسية البريطانية، بعد التحاقه بسوريا، من أجل المشاركة في الحرب الدائرة هناك، حسب ما اورده الموقع البريطاني
بعد أحداث الشغب التي عرفها المركب الشرفي بمدينة وجدة يوم الأربعاء 20 فبراير، بعد نهاية المباراة التي جمعت بين فريقي مولودية وجدة ونهضة بركان، أوقفت السلطات الأمنية حوالي 42 شخص يشتبه في تورطهم في هذه الأحداث، حسب ما أوردته مصادر إعلامية. وتظهر مقاطع فيديو تم نشرها على مواقع
بعد أسبوع من زيارة الملك فيليبي السادس إلى الرباط ، هل يستعد المغرب لتقديم هدية لإسبانيا في قضية الهجرة؟ فبينما تحدثت جريدة إلبايسس عن توقيع اتفاق بين المغرب وإسبانيا يهم إعادة المهاجرين السريين للمملكة، نفت الحكومة الاسبانية ذلك.