يجري المغرب وفرنسا منذ الاثنين الماضي إلى غاية 27 ماي، مناورات عسكرية مشتركة. وتجرى هذه المناورات الجوية، بين الاسراب المقاتلة للقوات الملكية الجوية (طائرات الميراج اف1 المطورة) والقوات الجوية والفضائية الفرنسية (الميراج 2000) بالقاعدة الجوية الخامسة بسيدي سليمان. وبحسب
عارض الحزب الاشتراكي العمالي، في مجلس النواب بالبرلمان الإسباني، مقترحا يطالب بتعويض ضحايا الغازات الكيماوية التي تم استخدامها خلال حرب الريف. وتهدف المبادرة، التي قدمت في 24 مارس، بحسب النائبة البرلمانية، إيلامولا داوسا، إلى "توضيح أحداث بداية القرن الماضي في منطقة
بعدما فشلت جبهة البوليساريو في التسويق "لحربها" ضد المغرب دوليا، بل وداخل مخيمات تندوف، خرج رئيس ميليشياتها محمد والي اعكيك، ليهدد بشن هجمات في مدن الصحراء. وقال اعكيك إن الحرب مع المغرب ستمتد إلى العيون والسمارة والداخلة وبوجدور، وأنه سيتم ضرب أهداف مغربية "دون المساس
خلال جلسة عقدت هذا الأسبوع في مجلس النواب بالبرلمان الهولندي، اعتبر غالبية النواب أن العمال المهاجرين يجب أن يظلوا موضع ترحيب في هولندا، مطالبين بتحسين ظروف معيشتهم وعملهم، لكنهم عارضوا خطة أوروبية لاستقدام مجموعات جديدة من المهاجرين من المغرب وتونس ومصر. وبحسب موقع
أشارت كاتبة الدولة لشؤون الطاقة، سارة أجسين ، يوم الخميس 19 ماي، خلال مثولها أمام لجنة التحول البيئي في مجلس النواب بالبرلمان الإسباني، إلى أن "إرسال الغاز الطبيعي المعاد تحويله إلى غاز في إسبانيا عبر أنبوب الغاز المغاربي - الأوروبي إلى المغرب لن يضر بعلاقاتنا مع
منذ إعادة فتح الحدود البرية بين سبتة والمغرب يوم الثلاثاء الماضي، عبر ما مجموعه 10815 شخصًا و2431 مركبة، في كلا الاتجاهين. وبحسب البيانات التي أصدرها الوفد الحكومي في سبتة، فقد عبر خلال 48 ساعة الماضية، 6607 شخص و 1355 مركبة معبر تراجال الحدودي من سبتة إلى المغرب؛ في حين وصل عدد
يقف عشرات الأشخاص في طوابير طويلة أمام مراكز التلقيح ضد فيروس كورونا في مدينة مليلية، رغبة منهم في الحصول على جواز التلقيح، الذي يعد التوفر عليه شرطا لعبور الحدود والتوجه إلى المغرب. وبحسب مصادر إعلامية محلية فقد تم خلال الأيام الثلاثة الأولى من هذا الأسبوع، تلقيح 2422 شخصًا
يقوم وفد من جبهة البوليساريو بزيارة للسويد، ويوم أمس الأربعاء تم استقباله من قبل مسؤولين في وزارة الخارجية، ومسؤولين بالبرلمان السويدي. وعلى عكس الزيارات السابقة التي قام بها مسؤولو البوليساريو إلى السويد، لم تتمكن البعثة التي قادها مسؤول العلاقات مع الاتحاد
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الأربعاء 18 ماي، أن منطقة الحكم الذاتي لجزر الكناري ستكون المستفيد الأكبر في المرحلة الجديدة من العلاقات مع المغرب. وفي رده على سؤال موجه من طرف عضو في حزب "كناريا الجديدة" قال رئيس الدبلوماسية الإسبانية، "يجب أن يكون
لازال الزخم الذي بدأ في اجتماع التحالف الدولي ضد داعش، الذي عقد في 11 ماي في مراكش مستمرا، حيث جدد بلدان آخران دعمهما للسيادة المغربية على الصحراء. وجددت غامبيا، وهي أول دولة تفتتح قنصلية عامة بالداخلة في يناير 2020، يوم أمس الثلاثاء بالرباط، على لسان وزير خارجيتها، مامادو