توفي اليوم الثلاثاء 08 فبراير، شاب يبلغ من العمر 21 سنة، نتيجة شجار بين مجموعة من الأصدقاء. وتعود أحداث الواقعة، ليوم السبت الماضي، حينما خرج الضحية رفقة مجموعة من الأصدقاء، لتناول وجبة العشاء في أحد المطاعم، وفي طريق عودتهم وقع شجار بينهم. وفي تصريح لموقع يابلادي قال الناشط
مثل نائب مدير العمليات في الشرطة الإسبانية، خوسيه أنخيل غونزاليس خيمينيز، يوم الاثنين 7 فبراير ، كشاهد أمام قاضي التحقيق رافائيل لاسالا، المكلف بالتحقيق في دخول زعيم البوليساريو إلى إسبانيا، سرا وبهوية مزورة. ومن أجل تبرئة وزير الداخلية، أخبر خيمينيز، القاضي أنه علم
في فاجعة جديدة، لقي طفل يبلغ من العمر 7 سنوات، اليوم الإثنين مصرعه، إثر سقوطه في بئر عمقه يتجاوز 40 مترا، بداور سبت دار بن حسين جماعة مقام الطلبة قيادة سيدي عبد الرزاق دائرة تيفلت إقليم الخميسات. ووقعت أحداث الواقعة حوالي الساعة الواحدة، بعدما سقط الطفل في بئر يزيد حجم المياه
في جو من الحزن، جرى اليوم الإثنين 07 فبراير، تشييع جثمان الطفل ريان بمقبرة الزاوية بدوار داورتان، بإقليم شفشاون. وتوافد عدد كبير من المواطنين لحضور مراسم الدفن، وقطعوا بضع كيلومترات مشيا على الأقدام، من أجل الوصول إلى المقبرة، وذلك بعدما تقرر منع دخول السيارات إلى
تجاهل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة الاتهامات الجزائرية للمغرب، وقال في مقابلات مع عدة قنوات فرنسية "توقفت عن متابعة ما تقوله الجزائر أو الدبلوماسية الجزائرية منذ مدة".
لاقت قضية الطفل ريان تضامنا كبيرا من داخل المغرب وخارجه، واختلفت أشكال هذا التضامن، بين من يرفع أكف الدعاء سائلا الله تعالي الرحمة له، وبين من قرر تقديم مساعدات مالية لأسرته. فيما اختار آخرون تخليد ذكراه بواسطة جداريات ضخمة تحمل صورته، في عدد من المدن وفي دول مختلفة. وفي
من المنتظر أن يوارى الطفل ريان الثرى اليوم الإثنين، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس، عن حد أفراد عائلته والنائب البرلماني عن إقليم شفشاون عبد الرحيم بوعزة. وكان جثمان الطفل نُقل إلى المستشفى العسكري بالرباط، لكن لم يعرف رسميا ما إذا خضع لتشريح طبي. وأفاد موقع اليوم 24 بأن
نعى العديد من أندية ونجوم كرة القدم في العالم، الطفل المغربي ريان، الذي توفي بعد سقوطه في بئر قرب منزل والديه ضواحي مدينة شفشاون.
نشرت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الخميس، معلومات إضافية تتعلق بالبروتوكول الصحي للرحلات الدولية. وذكرت أنه "بالنسبة للأشخاص الذين لم يتلقوا جرعة معززة (جرعة ثالثة) والذين تعافوا مؤخرا من كوفيد-19، لا يمكن تلقيهم إياها إلا بعد 4 أسابيع (28 يوما) من تاريخ
لقي ما لا يقل عن 2126 مهاجراً مصرعهم في عام 2021 أثناء محاولتهم الوصول إلى الساحل الإسباني، وهو رقم يمثل زيادة بنسبة 24٪ مقارنة بالعام السابق ورقم قياسي "قاسٍ"، حسب ما وصفته الجمعية الأندلسية لحقوق الإنسان، وبحسب المعطيات الواردة في تقريرها، حول الهجرة على الحدود الجنوبية لعام