أعرب مندوب الحكومة في الأندلس، بيدرو فرنانديز، اليوم الجمعة، عن ثقته في تعاون المغرب من أجل تحديد هوية الشخص المسؤول عن الهجوم الذي وقع في ميناء بارباتي (قادس) بواسطة زورق مخدرات في فبراير الماضي والذي تسبب في مقتل اثنين من ضباط الحرس المدني وتقديمه إلى العدالة. وأكد
اكتشف فريق علمي من جامعة بواتييه الفرنسية، نوعين جديدين من التريلوبايتات بالمغرب في حالة حفظ استثنائية، وهو ما مكن من الوصول إلى معلومات مهمة وغير مسبوقة.
أوقفت مصالح الأمن بمدينة أكادير يوم أمس الثلاثاء، 17 شخصا من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي، على هامش مباراة نصف نهائي كأس العرش التي جمعت بين الرجاء البيضاوي ومولودية وجدة. وأفادت مصادر أمنية بأن الموقوفين يُشتبه
تمكنت الشرطة الإيطالية في مدينة فيرونا، من توقيف ستة مغاربة متورطين في عملية تعذيب شاب مغربي يبلغ من العمر 26 عاماً. وقد استهدف المشتبه بهم، وجميعهم مهاجرون غير نظاميين، ضحيتهم بعد أن أبلغ عنهم لاعتدائهم على صوماليين اثنين قبل عشرة أيام، حسب ما ذكرته صحيفة إل
يبقى بوجلود واحدا من التقاليد المغربية العريقة، والتي تتمثل في ارتداء جلود الحيوانات والاستعراض بها خلال الاحتفالات بين عيدي الأضحى ورأس السنة الهجرية. وقد اختلفت هذه العادة في الماضي من منطقة لأخرى، حيث كانت تتسم قديما بطابع أكثر سخرية وجرأة.
في المغرب، تعود تقاليد الحفلات التنكرية مثل بوجلود إلى جذور تاريخية عميقة، حيث مورس هذا التقليد لعدة قرون، بما في ذلك داخل البلاط الملكي، ويتمثل هذا التقليد في ارتداء جلود الماعز والتجول بها بعد عيد الأضحى. بالرغم من أنها ممارسة احتفالية، إلا أنها أثارت جدلًا واسعا.
نشر مغني الراب البريطاني سنترال سي مقطع فيديو على حسابه على منصة "تيكتوك" يوم الأحد، وهو يرتدي الجابادور المغربي للإعلان عن حفله في مهرجان موازين ليوم الخميس 27 يونيو 2024 على منصة السويسي بالرباط. ولاقى هذا الاختيار في اللباس، تفاعلا كبيرا من طرف رواد مواقع التواصل
وقعت شركة "شاريوت المحدودة" (AIM: CHAR)، وهي مجموعة متخصصة في الانتقال الطاقي في إفريقيا، اتفاقية مع شركة "فيفو إنيرجي" بهدف التسويق المستقبلي لإمكانات الغاز الطبيعي في ترخيص لوكوس البري بالمغرب (المشروع المشترك بين شركة شاريوت كمشغل بحصة 75% والمكتب الوطني للهيدروكاربورات
خلصت دراسة حديثة، إلى أن حوالي نصف المغاربة أعربوا عن شعورهم بعدم الاطمئنان عند التعبير عن آرائهم علنا، وأنهم لا يثقون في قدرة القضاء على حماية حرية الرأي والتعبير بالمملكة.
تمكن ثلاثة مغاربة من العودة إلى أرض الوطن، بعدما تم تحريرهم من قبضة عصابات الاتجار بالبشر في ميانمار، وذلك مقابل فدية مالية. ومن أجل تحرير أبنائها، قامت عائلات الضحايا الثلاث بدفع فدية قدرها 10 ملايين سنتيم لكل شاب، ليصبح عدد المحررين حوالي 20 مواطنا، "من أصل ما يزيد عن 100