في يومه السادس من الحجر الصحي، بعد تأكد إصابته بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، أكد وزير التجهيز والنقل عبد القادر اعمارة، في اتصال مع قناة ميدي1 تيفي، أن حالته الصحية مستقرة، وأن "ليست هناك أعراض مقلقة والحمد لله". وحول الاعراض التي ظهرت في بداية إصابته، قال الوزير إنه أحس
هل يجب إغلاق النوافذ لتجنب استنشاق المواد الكيميائية التي ستقوم المروحيات برشها لمكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19؟ هل تناول المشروبات الساخنة يقتل هذا الفيروس؟ هل فعلا هناك لصوص يتقمصون أدوار الأطباء ويطرقون أبواب منازل المغاربة؟ كل هذه الأسئلة يطرحها العديد
أعلن الصندوق المغربي للتقاعد، اليوم الجمعة، أنه قام باتخاذ جميع التدابير اللازمة من أجل صرف المعاشات وباقي الإيرادات بطريقة اعتيادية، وذلك تبعا للتعليمات الحكومية الأخيرة الصادرة بتاريخ 19 مارس 2020 بشأن حالة الطوارئ الصحية. وأوضح الصندوق في بلاغ له، أنه "تبعا للتعليمات
أفادت وزارة الصحة بأنه في حالة ثبوت نجاعة الدواء المحتوي على مادة "كلوروكين" في علاج كوفيد-19 فإن استعماله سيقتصر على الحالات التي تتابع علاجها في المستشفى ووفق بروتوكول طبي معتمد من قبل لجنة علمية وطنية. وأكدت الوزارة في بلاغ توضيحي أنه وخلافا لما يتداول في المواقع
أعلنت وزارة الصحة اليوم الجمعة 20 مارس الجاري، عن تسجيل ثلاث حالات إصابة مؤكدة بالإضافة إلى حالة وفاة جديدة. وفيما يتعلق بحالة الوفاة، قال مصدر موثوق من داخل المستشفى الذي توفي بها الشخص المصاب بالدار البيضاء إن "المتوفى شخص يبلغ من العمر 39 سنة قادم من خارج المغرب، كانت
أعلنت وزارة الصحة اليوم الجمعة 20 مارس الجاري، عن تسجيل ثلاث حالات إصابة مؤكدة وثالث وفاة جديدة بالمغرب. وأشارت الوزارة إلى أن عدد الإصابات المؤكدة وصل إلى 66، وعدد الوفيات إلى ثلاثة، فيما وصل عدد الحالات المستبعدة إلى 321.
على إثر تداول مجموعة من الوثائق المفبركة على أنها الوثيقة الرسمية للسماح بمغادرة مقر السكن، نفى مسؤول بوزارة الداخلية أن تكون هذه الوثائق صحيحة. وأكد المسؤول ذاته أن الوثيقة الرسمية المعتمدة ستصدر اليوم الجمعة.
أكد وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي مولاي حفيظ العلمي أن تموين الأسواق متوفر وكاف بالنسبة للأشهر المقبلة. وأوضح العلمي، في ندوة صحفية مشتركة مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزير الصحة خالد آيت الطالب، تم خلالها الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية
في الوقت الذي قررت فيه بعض مراكز النداء السماح لمستخدميها بالعمل من المنزل، من أجل تفادي انتشار وباء كورنا المستجد، لازلت مراكز أخرى تشتغل بنفس الطريقة التي كانت تشتغل بها قبل هذه الازمة.
على خطى مجموعة من الدول التي قام مواطنوها بمبادرات لتحية العاملين في مختلف القطاعات في ظل انتشار فيروس كورونا، دعت وزارة الصحة المغربية المواطنين إلى المشاركة في حملة تصفيقات من المنازل عبر النوافذ والشرفات، كل يوم ابتداء من السابعة مساء. وأضافت الوزارة في منشورها على