لقي طفل ليبي مصرعه وأصيب طفل آخر من جنسية مغربية أول أمس الاثنين، إثر قصف طائرة تابعة للواء المتقاعد خليفة حفتر في منطقة صلاح الدين جنوب طرابلس، حسب ما أوردته وكالة الانباء الاسبانية "إيفي". وأشار المصدر نفسه الى أن الطفل المغربي أصيب بشظايا إثر سقوط قذيفة على منزل عائلته في
أنقدت البحرية الملكية أول أمس الاثنين 12 صيادا في منطقة "إمسوان" ضواحي أكادير، بعد اندلاع نيران في مركبهم، ما تسبب في غرقه، حسب ما أورده موقه "اليوم 24". وأوضح المصدر نفسه، أن النيران تسببت في غرق قارب الصيد الذي يحمل اسم "سمك الصحراء 6" ، ولحسن الحظ لم تسجل أي خسائر بشرية،
تعرض شاب مغربي يبلغ من العمر 18 سنة للطعن يوم أمس الاثنين 4 نونبر الجاري بثيوتات الواقعة ببرشلونة، خلال شجار بين مجموعة من الشباب المغاربة، حسب أورده موقع "إلكاسو". وأشار المصدر نفسه إلى أن الحادث وقع حوالي الساعة السابعة زوالا، بشارع سانت بير، لتحل بعدها السلطات الأمنية
تعد سينما "روكسي" الواقعة بمدينة طنجة من أهم وأعرق القاعات السينمائية على الصعيد الوطني، وأيضا من بين القاعات السنيمائية القليلة التي لا تزال أبوابها مفتوحة، في ظل إغلاق مجموعة من القاعات في المملكة. تم إنشاؤها سنة 1942 كدار أوبرا لتصبح بعدها قاعة سينمائية تملكها عائلة
قررت محكمة الاستئناف بالرباط يوم أمس الاثنين 4 نونبر الجاري، تأجيل النظر في ملف المتهمين في قضية مقتل الشابة حنان، بعد تعرضها للاغتصاب، إلى الثاني من دجنبر المقبل. وأشار موقع "اليوم 24" إلى أن المتورط الرئيسي الذي يتجاوز عمره 50 سنة والملقب بـ "ولد المراكشية" يتابع في هذه
لقي رجل في الستينات من عمره مصرعه اليوم الاثنين 4 أكتوبر الجاري، إثر انهيار منزل بزنقة "واد أحرضان" الواقعة بالمدينة القديمة بطنجة، فيما أصيب شخصان آخران. وذكر موقع "طنجة 7" أن الشخصان المصابان في عقدهما الثالث، جرى نقلهما إلى مستشفى محمد الخامس، لتلقي الإسعافات الضرورية،
بعد مرور أربعة أيام على اعتقال رابور مغربي يلقب بـ"الكناوي"، على خلفية "إساءته لأجهزة أمنية"، مثل نهار اليوم أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بسلا.
بعد مرور حوالي خمسة أشهر على مقتل الشابة حنان بعد تعرضها للاغتصاب والتعذيب، ستنطلق أولى جلسات محاكمة المتهمين في هذه القضية اليوم الاثنين 4 نونبر الجاري بمحكمة الاستئناف في الرباط. ذكر موقع "اليوم 24" أن المتورط الرئيسي الذي يتجاوز عمره 50 سنة، يتابع بتهم تتعلق بـ "القتل العمد
في سنة 1996، بدأ هشام سبيل دراسته المعمقة في علوم التسيير في مدينة آكس أون بروفانس الفرنسية، وفي سنة 1999 انتقل إلى العاصمة باريس من أجل الاشتغال مع شركة للاتصالات، وبعها قرر تأسيس شركة خاصة في ميدان المعلوميات، ويسعى في الوقت الحالي إلى مساعدة الشبان المغاربة الذين انقطعوا
بعد الكشف عن وجود اتفاق بين مجموعة من وكالات الاسفار ووزارة التجهيز ووزارة الداخلية، لتقييد حركة المهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء في المغرب، عبرت جمعيات حقوقية تعنى بشؤون المهاجرين عن قلقها من وضع المهاجرين في المملكة.