بعد الجدل الذي أثارته خريطة المغرب التي تضم سبتة ومليلية بين الأحزاب السياسية الإسبانية، أعلنت قيادة العمليات البرية في الجيش الاسباني، أمس الخميس، أن "فوج المهندسين المنتشر بمليلية قام بدورية مراقبة للمنطقة في إطار المهام الموكلة إلى قيادة العمليات البرية لضمان أمن
تسعى كوريا الجنوبية إلى إبرام اتفاقيات تجارة حرة مع سبع دول ناشئة، في محاولة لتعزيز زخم النمو وتنويع محفظتها التجارية، حسبما ذكرت وزارة الصناعة الكورية الجنوبية اليوم الجمعية. وتريد سيول توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية ثنائية مع كينيا وتنزانيا والمغرب وتايلاند وباكستان
تحت ضغط من جنوب أفريقيا، دعت قمة البريكس إلى "التوصل إلى حل سياسي دائم ومقبول من الطرفين لقضية الصحراء الغربية"، وانتهى الاجتماع بانضمام حلفاء المغرب إلى المنظمة الدولية، وهم المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والأرجنتين، في حين تم رفض طلب الجزائر.
حقق مصدرو الأفوكادو المغاربة أرقاما قياسية في حجم مبيعاتهم خلال المواسم القليلة الماضية، حيث تضاعف إجمالي الصادرات أكثر من أربعة أضعاف خلال السنوات الست الماضية، وأصبح المغرب تاسع أكبر مصدر للأفوكادو على مستوى العالم، حسب منصة EastFruit. ورغم الجفاف الذي يمر به المغرب، فلم
يحاول الاتحاد الإسباني لكرة القدم إقناع اللاعب المغربي الأصل يامين لامال بتمثيل المنتخب الإسباني، وهذا الأربعاء، سافر اثنان من أعضاء الاتحاد إلى برشلونة، لهذا الغرض حسبما ذكرت صحيفة El Mundo Deportivo. ويضيف المصدر نفسه أن يمال، البالغ من العمر 16 عامًا وستة أسابيع، يمكن أن يلعب
أكد معهد الموارد العالمية، أن المغرب يوجد ضمن البلدان التي تعاني من إجهاد مائي مرتفع في العالم، مضيفا أن الطلب على المياه سيزداد مستقبلا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو ما سيهدد الاستقرار السياسي.
دخلت وزارة الخارجية الإسبانية على خط الجدل حول ضم سبتة ومليلية لخريطة المغرب من قبل السفارة المغربية في مدريد، وقالت "إن حدود إسبانيا المعترف بها دوليا، بما في ذلك سبتة ومليلية، ليست موضع شك". وأضافت مصادر دبلوماسية، اشترطت عدم الكشف عن هويتها، "إن إسبانية سبتة ومليلية
اختارت جنوب إفريقيا، الرد على رفض المغرب تلبية دعوتها لحضور اجتماع مجموعة بريكس، بدعوة زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي، الذي وصل على متن طائرة رئاسية جزائرية يوم أمس إلى جوهانسبورغ، للمشاركة في أشغال قمة المجموعة، حسبما أعلنت وكالة أنباء الجبهة. و سبق لبريتوريا أن
ادعت الإذاعة الجزائرية أن المغرب سمح لفرنسا باستخدام أجوائه لقصف النيجر، في الوقت الذي رفضت الجزائر حسبها ذلك، وبعد ساعات كذب الجيش الفرنسي الخبر.
في شهر يوليوز من سنة 1980، تخوفت الولايات المتحدة من مطاردة القوات المغربية لمقاتلي البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية، واستهداف المملكة لقواعد البوليساريو في تندوف، ما سيؤدي لاشتعال حرب بين المغرب والجزائر.