بعدما بدأت روندا تقترب من المغرب، وتبتعد عن البوليساريو، حرصت الجبهة الانفصالية على إرسال "وزير خارجيتها" إلى العاصمة الرواندية كيغالي، على أمل الحفاظ على علاقات جيدة مع هذه الدولة الصاعدة التي تتمتع بتأثير متزايد في القارة الإفريقية.