بعد مرور أزيد من سبع سنوات على سقوط نظام معمر القذافي، لا تزال جهتين رئيسيتين تتنافسان على السلطة هما حكومة "الوفاق الوطني" في طرابلس، بقيادة فايز السراج، المعترف بها أمميا، وحكومة أخرى فاقدة للشرعية تتخذ من شرق ليبيا مقرا لها متحالفة مع خليفة حفتر.
كما كان عليه الحال سنة 2008، أعطى الناخبون الإسبان ثقتهم للحزب العمالي الاشتراكي اليساري، وسيكون بإمكان بيدرو سانشيز تشكيل حكومة جديدة، وهو ما ينظر إليه المغرب بنوع من الارتياح.
تريد جنوب إفريقيا في مجلس الأمن الدولي إدانة المغرب بسبب "العوائق" التي يضعها أمام وصول بعثة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية إلى الجهات الفاعلة في الإقليم وكذا "لانتهاكه" لوقف إطلاق النار. ومن المحتمل أن يكون الضغط الذي تمارسه بريتوريا على أعضاء المجلس هو
قالت وسائل إعلام إسبانية إن إعداد تقرير سنة 2011 حول الانتخابات التشريعية المغربية لنفس السنة، من قبل فريق ضم آنذاك رئيس الحكومة الإسبانية الحالي، ساهم في خلق أزمة سياسية بين الرباط ومدريد بعد رئاسة بيدرو سانشيز للحكومة في الجارة الشمالية.