ألقت العملية العسكرية التي ينفذها اللواء المتعاقد خليفة حفتر على العاصمة طرابلس بظلالها على المشهد السياسي الليبي، خصوصا وأنها أتت قبل أيام فقط من انعقاد المؤتمر الوطني الجامع بين جميع الفرقاء الليبيين. ويحاول خليفة حفتر المدعوم من الإمارات والسعودية ومصر بسط سيطرته على
شهدت سيرلانكا نهار اليوم وقوع ثمانية تفجيرات، استهدفت كنائس وفنادق، ما أدى إلى مصرع أكثر من 200 قتيل، وعشرات الجرحى، وتوالت ردود الفعل المنددة بهذه التفجيرات من قبل قادة الدول الكبرى في العالم.
على عكس خطاباته السابقة، بدا قائد الجيش الجزائري أحمد قايد صالح أكثر وضوخا في خطابه الذي ألقاه يوم أمس في مدينة ورقلة، واتهم فرنسا دون الإشارة إلهيا بالاسم بالسعي لزعزعة استقرار بلاده، مبعدا التهمة عن المغرب.