في 12 أكتوبر الجاري دعا زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي مجلس الأمن إلى السماح لبعثة المينورسو بتنظيم استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وبعد يومين من ذلك هاجم القيادي في الجبهة الانفصالية البشير مصطفى السيد تقرير الأمين العام الأممي.
بعد غيابه عن الساحة السياسية خلال الأسابيع الأخيرة، عاد الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية إلى الواجهة، وهاجم حزب الأصالة والمعاصرة، والقيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار رشيد الطالبي العلمي، كما طالت هجماته بعض القياديين في حزب العدالة والتنمية الذين وصفهم
بعد انتقاده للأحزاب السياسية في خطاب العرش لسنة 2017، عاد الملك محمد السادس في افتتاح الدورة البرلمانية ليثني على الأحزاب ودعا إلى الرفع من الدعم العمومي المخصص لها.
قال الملك محمد السادس في خطابه أمام أعضاء مجلسي البرلمان بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الثالثة من الولاية التشريعية العاشرة، إن المغرب بلد الفرص لا بلد الانتهازيين، كما تطرق في الخطاب إلى موضوع الخدمة العسكرية التي قال عنها إنها تقوي روح الانتماء إلى
بالتزامن مع مناقشة نزاع الصحراء الغربية في مجلس الأمن الدولي، طالبت منظمة العفو الدولية بتوسيع ولاية بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في كل من الصحراء ومخيمات تندوف بالجزائر.