في الوقت الذي دعا فيه حزب الاستقلال إلى اجتماع عاجل للجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، من أجل مناقشة موضوع إدراج عبارات بالدارجة في إحدى الكتب المدرسية، لا زال حزب العدالة والتنمية يلتزم الصمت.
خلقت الزيارة التي قام بها وفد تابع لمنظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية، خلافات بين قيادة جبهة البوليساريو في مخيمات تندوف، وبعض انفصالي الداخل الذين تمردوا على أوامر بعض رموز الجبهة الانفصالية.
على غرار الانتخابات الجزائرية، يشارك بعض سكان مخيمات تندوف، في الاستحقاقات الانتخابية الموريتانية، وهو ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول حديث جبهة البوليساريو عن وجود "لاجئين" في مخيمات تندوف.
رفض بعض انفصالي الداخل الاجتماع ببعثة تابعة لمنظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية، التي زارت مدينة العيون نهاية الشهر الجاري، مبررين قرارهم بعدم استشارة جبهة البولياسريو والاكتفاء بطلب ترخيص من السلطات المغربية لزيارة الإقليم المتنازع عليه.
على عكس ما كان عليه الحال في قمة الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي التي احتضنتها أبيدجان خلال السنة الماضية، لن تشارك جبهة البوليساريو في القمة الصينية الإفريقية، التي ستعقد ابتداء من يوم غد.