تمثل عودة مكتب الاتحاد الإفريقي إلى بعثة المينورسو في الصحراء، التنازل الأبرز للديبلوماسية المغربية في قمة الاتحاد الإفريقي الحادية والثلاثين التي عقدت بالعاصمة الموريتانية نواكشوط. فهل تفتح هذه العودة الباب أمام هيئات الاتحاد الإفريقي الأخرى للمطالبة بالسماح لها
بعد إصدار غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أحكامها في حق نشطاء حراك الريف وإدانتها لهم بأحكام تتراوح مدتها بين سنة واحدة و20 سنة سجنا نافذا، دعت هيئات يسارية ونقابية وحقوقية، إلى تنظيم مسيرة وطنية يوم الأحد 8 يوليوز بمدينة الدار البيضاء، للتنديد
يسود الارتياح في صفوف الوفد المغربي المشارك في قمة الاتحاد الإفريقي، التي تحتضنها العاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك بعدما قدم رئيس مفوضية المنظمة القارية موسى فاكي تقريره عن نزاع الصحراء، وهو التقرير الذي نص على الدور المركزي للأمم المتحدة في إيجاد تسوية للنزاع الإقليمي.