رغم مرور سنوات على هجمات 11 شتنبر في الولايات المتحدة الأمريكية، لا يزال المسلمون يعانون من التمييز والكراهية. في الذكرى السادسة عشرة لهاته الأحداث تحدث مواطنان مغربيان كان يعيشان في الولايات المتحدة الأمريكية آنذاك عن تجربتهما لموقع يابلادي.
بعد أن أعطى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، في شهر يونيو الماضي، موافقته على تعيين سفير جديد للمغرب في نواكشوط، تراجع عن قراره إثر رفض السلطات المغربية تسليمه خصمه الرئيسي وابن عمه ولد بوعماتو.
أكد رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، اليوم الاثنين، أن الحكومة استطاعت، تحقيق تقدم وعدد من الإنجازات الهامة رغم أنها انطلقت في سياق سياسي اكتنفته صعوبات وإكراهات وتحديات.
قامت السلطات البيروفية بمنع "سفيرة" جبهة البوليساريو في ليما "خديجاتو المختار" من دخول البلاد. وأرجعت الجبهة الانفصالية القرار البيروفي إلى وجود ضغوط مغربية.
قامت السلطات التونسية يوم الجمعة الماضي بترحيل الأمير مولاي هشام الذي كان يستعد للمشاركة في ندوة أكاديمية حول الديمقراطية في المغرب العربي إلى فرنسا، وفي حوار له مع موقع تونسي أكد الأمير المغربي أنه طرد بشكل تعسفي، ورفض الحديث عن وجود ضغوط مغربية أو خليجية وراء القرار
منذ تقديم المغرب رسميا لطلب الانضمام إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، والأصوات تتعالى في نيجيريا من أجل رفض الطلب المغربي. ويوم لخميس الماضي أعلنت نقابة محلية ومنظمة تجارية تنشط في غرب إفريقيا معارضتها للطلب المغربي.
رفضت السلطات الجزائرية اعتماد الدبلوماسي الإسباني خوسي ماريا ريداو، كقنصل عام جديد لبلاده بالعاصمة الجزائر دون أن تقدم أيه تبريرات، غير أن وسائل إعلام جزائرية أرجعت القرار إلى مواقفه المساندة للمغرب في قضية الصحراء، وانتقاداته المتكررة للجزائر وجبهة البوليساريو.