بعدما قرر رؤساء أركان جيوش دول غرب إفريقيا الرفع من تعداد الجنود المتوقع انتشارهم في شمال مالي من 3200 إلى 5500، يرجح أن يشارك المغرب في هذه القوة العسكرية، و ذلك بالتكفل إلى جانب دولة التشاد ببعث باقي الجنود.
اتهم مسؤول كبير في الحكومة الجزائرية، المغرب بإفشال مساعي التقريب بين البلدين، ووصف هذا المسؤول خطاب الملك الأخير حسب ما أوردت جريدة الشروق الجزائرية بالاستفزازي الذي ينسف تقارب العلاقات بين البلدين.
اتصل بكاتب هذه السطور أكثر من مسؤول في جماعة العدل والإحسان بعد قراءة افتتاحية أمس، وعبروا بأدب ورقة عن اختلافهم مع جزء مما كتبته عن رسالة عبد الله الشيباني إلى بنكيران. وقالوا إن الشيباني ليس عضوا في مجلس الإرشاد، وإن رسالته إلى بنكيران رسالة شخصية وليست صادرة عن الجماعة،
ذكرت جريدة البلاد البحرينية أن دول مجلس التعاون الخليجي تثمن عاليا المواقف الإيجابية لكل من المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المغربية، و أن دول المجلس لازالت على موقفها الثابت والمتضامن المساند للمملكة المغربية في قضية وحدته الترابية.
صادق البرلمان الفرنسي يوم الخميس الماضي على مقترح قانون تقدم به الحزب الاشتراكي، سيتم بموجبه جعل يوم 19 مارس الذي يوافق ذكرى وقف إطلاق النار لعام 1962 بين الثوار الجزائريين و الجيش الفرنسي، يوما وطنيا لاحياء "ذكرى الضحايا المدنيين والعسكريين في حرب الجزائر والمعارك في
بثت القناة الثانية الإسرائيلية فيلما وثائقيا جديدا أسمته " شفاة مغلقة"، و تحدث هذا الفيلم عن بعض العمليات التي قام بها جهاز المخابرات الإسرائيلي، ودور الحسن الثاني في اتفاقية السلام بين مصر و إسرائيل.
البحث عن موارد لانعاش الاقتصاد وتمويل مشاريع التنمية والخروج من الأزمة الخانقة، أمر معمول به شرقا وغربا، لكنه يكون أجدى وأكثر أمنا وأمانا إن كان البلد المعني بذلك قد أرسى أسس الديمقراطية الصلبة، واختار الحسم في الاتجاه نحو ترسيخ أسس دولة القانون بشكل لا رجعة فيه، وقام
استقبل يوم أمس الأربعاء الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة كريستوفر روس المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء، الذي يقوم بجولة في المنطقة.
قبل أن يبعث القيادي في العدل والإحسان، عبد الله الشيباني، رسالته المفتوحة إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، كان عليه أن يتأكد من صحة العنوان الذي أرسلت إليه الرسالة. فالظاهر أن خطاب الشيباني موجه إلى قواعد وقيادات العدل والإحسان، وليس إلى حزب العدالة والتنمية وحركة