اتخذ النقاش حول التكفير منعرجات انحرفت به عن القصد، وبدأ يفضي إلى منزلقات ليست في صالح المواطنين المغاربة سواء كانوا علمانيين أو إسلاميين، ذلك أنه عوض أن تناقش القضايا والآراء كما يتم التعبير عنها يتمّ بدءا تحريفها تحريفا مغرضا ثم مناقشتها بعد ذلك، ما خلق الكثير من سوء
مع تزايد الضغوط التي يتعرض لها الإنسان يوميا، أصبح التوتر والقلق من بين السمات الأساسية والمشتركة عند الكثير من الناس، وتخلق هذه الأحاسيس حالة من الكآبة لدى الإنسان قد لا يجد طريقه للخروج منها، الأمر الذي يدفع بالكثيرين إلى التفكير في الانتحار... وفي هذا الإطار تحدثت صحيفة
قامت مجلة "أرابيان بيزنيس" بنشر لائحة بأكثر 100 امرأة قوة ونفوذاً في العالم العربي ، معتمدة في ذلك على متابعات عربية وعالمية لإنجازات النساء المعنيات، فضلاً عن استفتاءات يتم إجراؤها على مدى ستة أشهر.
تناقلت وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة العديد من الجرائم المعروضة على القضاء، بطلاتها نساء إما تزعمن التخطيط لها، أو شاركن في الإيقاع بالضحايا، ، أو عملن بوسيلة أو بأخرى على لعب أدوار مهمة في تنفيذ الجرائم.
أقدم القاضي لحسن السايح، الذي يشتغل نائبا للوكيل العام للملك في محكمة الاستئناف بتازة، والمعروف "بقاضي الجديدة" المعزول أخيرا من قبل المجلس الأعلى للقضاء على الانتحار صبيحة يوم أمس، داخل منزله متأثرا بمادة سامة يرجح أن يكون قد تناولها جراء ضغوط تعرض لها تشير إلى احتمال عرض
تمثلات موروثة من زمن الرصاص تعتبر الشرطة “الواجهة المباشرة للدولة “وأكثرها التصاقا بالشعب. إلا أن هذا الالتصاق يطبعه التنافر وسوء الفهم في أغلب الأحيان. ذلك أن التمثلات السائدة وربما الموروثة من زمن “القمع والرصاص عن “رجال الأمن” ترتبط بالقمع والضرب والرشوة
مع حلول سنة 2015، قد يكون العالم بأسره على موعد مع شبكة أنترنيت جديدة، أبرز ما تتميز به هو مجانيتها، المغاربة كغيرهم سيكونون أيضا من بين المستفيدين حيث تسعى منظمة أميركية، غير هادفة للربح، إلى بناء مشروع يهدف إلى تزويد سكان جميع مناطق العالم، حتى النائية منها، بإمكانية