بعد مرور أربعة أيام على اعتقال رابور مغربي يلقب بـ"الكناوي"، على خلفية "إساءته لأجهزة أمنية"، مثل نهار اليوم أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بسلا.
في سنة 1996، بدأ هشام سبيل دراسته المعمقة في علوم التسيير في مدينة آكس أون بروفانس الفرنسية، وفي سنة 1999 انتقل إلى العاصمة باريس من أجل الاشتغال مع شركة للاتصالات، وبعها قرر تأسيس شركة خاصة في ميدان المعلوميات، ويسعى في الوقت الحالي إلى مساعدة الشبان المغاربة الذين انقطعوا
بعد الكشف عن وجود اتفاق بين مجموعة من وكالات الاسفار ووزارة التجهيز ووزارة الداخلية، لتقييد حركة المهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء في المغرب، عبرت جمعيات حقوقية تعنى بشؤون المهاجرين عن قلقها من وضع المهاجرين في المملكة.