فتحت قضية الصحفية المغربية هاجر الريسوني باب النقاش مجدداً حول الحريات الفردية في المغرب. وانطلقت حملة مؤخراً في المملكة تطالب بإلغاء تجريم العلاقات الجنسية. فهل تجد هذه الدعوات فرص نجاح في ظل التحفظ المجتمعي؟
يحتفي المغرب اليوم كما هو شأن باقي دول المعمور، باليوم العالمي للتبرع وزراعة الأعضاء الذي يصادف 17 أكتوبر من كل سنة، ورغم أن المغرب يتوفر على ترسانة قانونية متعلقة بالتبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية وأخذها وزرعها، إلا أن العديد من المغاربة لا يزالون مترددين في التبرع