يعيش العجزة حياة صعبة،فالمصالح الاجتماعية تمنعهم من التمتع بسلام بمعاشهم. إذ يعيشون تحت مراقبة هذه المصالح التي تنفذ حملات مراقبة متكررة لمنازلهم. وتتواصل هذه الحملات، وفقا للمهاجرين المتقاعدين، رغم احتجاج العديد من الجمعيات. وسيبث في ملفي عجوزين مغربيين متهمين
توجد الشرطة الفرنسية في موقف محرج فقد وجهت اليوم منظمة العفو الدولية رسالة مفتوحة إلى ميشيل مرسييه وزير العدل الفرنسي احتجاجا على عنف الشرطة ضد "الأقليات"، وفي تقرير نشر اليوم، ذكرت المنظمة الدولية خمس حالات من المهاجرين الذين اعتقلوا لأسباب واهية وكانت نهايتهم درامية،
من المتوقع أن تجد القاعة الكبرى للصلاة، التي افتتحت في ثكنة عسكرية قديمة، حلا للصلاة في الشارع بباربيس (المقاطعة 18 في باريس). إلا أن الصراعات القائمة بين الجمعيات الممثلة والمشاكل المالية والقانونية التي يصعب حلها، يعيد من جديد شبح الصلاة في الشوارع.
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء بأن مدينة الناظور، الواقعة في الشمال الشرقي للملكة المغربية ، شهدت تهاطل أمطار غزيرة ليلة الجمعة و السبت 26 نونبر، مما أدى إلى غمر العديد من أحياء المدينة بالمياه، و حسب نفس المصدر فإن الأمطار قد تسببت في توقف حركة السير في بعض الشوارع
منحت المحكمة العليا الجنسية الإسبانية لمغربي رغم نصيحة مصالح الأمن الوطني الإسباني، في غياب أدلة تفيد بانتمائه لتيار التبليغ الذي تعتبره مصالح الأمن الوطني الإسباني خطيرا وكذلك تمكنه من إثبات اندماجه في المجتمع الإسباني.
في حالة فوزأحزاب اليمين بالانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة، فإن الرسالة واضحة، سيكثر، فعلا ، الحديث عن الحد من الهجرة القانونية. و في هذا الصدد ، أعلن كلود غيون مؤخرا عزمه على تشديد شروط الزواج بين الفرنسيين والأجانب.
ستبت المحكمة النظر في قضية علي العراس يوم الخميس المقبل بعد أن تم تأجيلها تسع مرات، إذ أن المشتبه بانتمائه لشبكة بلعيرج الإرهابية، مواطن مزدوج الجنسية (مغربي-بلجيكي) مهدد بعقوبة حبسية قد تصل إلى 20 سنة. فمنذ بداية فصول القضية ومحاموه ينددون بانعدام الشفافية التي أبدتها
قامت شركة بينيتون (Benetton) للغزل والنسيج بحملة إعلانية جديدة، مستعملة صورة يظهر فيها بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر وهو يقبل من الفم إمام الأزهر في صورة مركبة، وقد أثارت هذه الصورة غضب شخصيات مرموقة في الفاتيكان أمرت بسحب هذه الصورة، وتعتزم أيضا رفع القضية للقضاء من
قريبا سوف يكون الحصول على الجنسية الفرنسية أصعب من الحصول على شهادة الباكلوريا في فرنسا.ويعمد وزير الداخلية الفرنسية إلى تعقيد شروط التجنس، ويطلب من المرشحين الامتثال لالتزامات معينة، خصوصا الإلتزامات الفكرية.
تواصل الحكومة اليمينية في فرنسا مسلسل التضييق على المهاجرين ،ومنهم المغاربة، بسن قوانين وإصدار مذكرات تخدم جميعها هدفا واحدا غير معلن وهو محاربة الهجرة بكل أشكالها. فوزير الداخلية الحالي "كلود غيون" الذي يحقق أرقاما قياسية في إرجاع المهاجرين بدون أوراق إقامة إلى بلدانهم