أكدت دراسة حديثة أن أغلبية المغاربة غير مستعدين لحجر صحي ثاني مهما كانت الوضعية الوبائية في البلاد، فيما تراجع عدد المغاربة المهتميين بتتبع مستجدات الوضعية الوبائية بالبلاد من 48 في المائة في مارس إلى 11 في المائة في يوليوز.
تختلف المراقبة الطبية وجودة الرعاية بين المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد، وذلك حسب روايات المرضى الذين أنهو فترة علاجهم.