مع حلول فصل الربيع، الذي يشكل عادة فرصة لمعانقة الفضاءات الطبيعية والاستمتاع بتحسن الأجواء، يعاني عدد من الأشخاص من حالات الأرجية، أو الحساسية الموسمية، التي تحول فصل الربيع بالنسبة لهم إلى معاناة يحاولون تجنب أسبابها عوض الاستمتاع بالأنشطة خارج المنزل.
كما هو الحال بالسبة للسنة الماضية، تقدم المغرب بثلاثة مراكز في مؤشر التنمية البشرية لسنة 2016، والذي أصدره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، غير أنه بقي متأخرا مقارنة مع العديد من الدول العربية، إذ احتل المرتبة 123 من أصل 188 دولة.
وضع التقرير العالمي للسعادة لعام 2017 الصادر عن شبكة حلول التنمية المستدامة، وهي مبادرة أطلقتها الأمم المتحدة في 2012، المغرب في المرتبة 84 عالميا من أصل 155 دولة، بينما حلت الدول الاسكندينافية المراتب الأولى.