تمكنت عناصر الأمن أول أمس الأربعاء، من اعتقال شاب كان يلتقط صورا لمؤخرات النساء، وذلك بإحدى الساحات العمومية بمدينة طنجة.
فتحت السلطات الأمنية في الولايات المتحدة الأمريكية تحقيقا مع مهاجر سوري الأصل، قام برفع لافتة سوداء كبيرة على مبنى تابع للحكومة الأمريكية في ولاية تكساس، كتب عليها باللغة العربية "الحب للجميع".
تدخل رجال الدرك الملكي على خط فضيحة أخلاقية، تفجرت في إحدى مصحات البيضاء، وقاموا بإجراء مواجهات بين طبيب مختص في جراحة العظام وامرأة متزوجة، وطبيب آخر مختص في التوليد، بالإضافة إلى الزوج، مفجر القضية.
تروج هنا وهناك، بالأدبيات المتخصصة كما بالعديد من الكتابات الصحفية، مقولة مفادها أن أشكال النضال السياسي والنقابي، والفكري أيضا، لم تعد كما في الماضي، مقتصرة على الفضاء العام المادي، برلمانا كان أم مؤسسات منتخبة أم احتجاجات بالشارع العام. إنها لا تزال، يقول هؤلاء، في
ذكرت يومية "الأحداث المغربية" أن أستاذا بالتعليم الخصوصي بتزنيت، أحيل على قاضي التحقيق بابتدائية أكادير في حالة اعتقال، بعد اتهامه بابتزاز فتيات عبر تهديديهن بنشر صورهن عاريات على شبكات التواصل الاجتماعي، بعدما نصبت له الشرطة القضائية بتيكيون بأكادير كمينا سقط فيه برفقة
في تطور مثير لملف الطالب عبد الرحمان الحسناوي الذي ينتمي لفصيل التجديد الطلابي التابع لحركة التوحيد والاصلاح، والذي قتل في مواجهات طلابية قبل سنتين، ذكرت جريدة أخبار اليوم في عددها لنهار الغد، أن أحد الطلبة القاعديين المتابعين في الملف، اعترف أمس الثلاثاء بغرفة الجنايات