قتل أكثر من 150 شخصاً، في هجمات إرهابية استهدفت عدة مناطق من العاصمة الفرنسية باريس ليلة أمس الجمعة، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مسؤولين فرنسيين، بينما أصيب أكثر من 200 بجروح، بينهم 80 إصاباتهم خطيرة.
لا يطرح هذا السؤال الأجانب فقط، وهو ليس خاصاً بالمعارضة. السؤال عما يحدث في الجزائر من تطورات غريبة ومتلاحقة، بل ومتناقضة، أصبح حتى على لسان أقرب المقربين من الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، ومؤيديه. فقد عقدت، في الأسبوع الماضي، 19 شخصية جزائرية ندوة صحافية في العاصمة،
قضت غرفة الجنحي الابتدائي لدى ابتدائية برشيد، صباح أول أمس (الأربعاء)، بمؤاخذة عون سلطة بجماعة سيدي رحال الشاطئ بالحبس، من أجل إهمال الأسرة وعدم الأداء، والحكم عليه بستة أشهر حبسا نافذا مع غرامة قدرها 10000 درهم، وتحميله الصائر، وهو الحكم الذي من المنتظر أن يتم استئنافه من
وصف الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني، وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار، بـ" أسوأ وزير تعليم عرفه المغرب"، وذلك بعد إصداره قرارا يقضي بتدريس مادتي الرياضيات والعلوم الفيزيائية باللغة الفرنسية، بالجذع المشترك التكنولوجي، والسنة الأولى بكالوريا بشعبتي العلوم
بعد فضيحة تسريب مادة الرياضيات خلال امتحانات الباكالوريا للسنة الماضية، قررت وزراة التربية الوطنية نهج خطة جديدة تستطيع بموجبها تأمين الإمتحانات.
أمر وزير الصحة الحسين الوردي بإغلاق إحدى المصحات الخاصة في مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، بعد حادث وفاة سبعيني حرقا بداخلها في ظروف غامضة.
أدانت محكمة الجنح في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة على فتيات مغربيات يوم الثلاثاء الماضي، بتهمة الاعتداء على سائق سيارة أجرة وهن في حالة سكر.