بعدما كان مقر حزب الاستقلال محط ضغط حاملي الشواهد المعطلين بالرباط، أصبح اليوم حزب العدالة و التنمية وجهة لهؤلاء المعطلين، فخلال يوم الأربعاء توجه المتظاهرون نحو مقر حزب بنكيران من أجل تبليغ رسالتهم إلى رئيس الحكومة، إذ تنضاف هذه المظاهرة إلى تلك التي شهدتها الرباط و شمال
عندما تقرر فنانة مشهورة مثل جينيفر لوبيز خوض رحلة طويلة ، على متن طائرة خاصة من لوس أنجلوس إلى الدار البيضاء، للمشاركة في حفل افتتاح موركو مول أمام النخبة البيضاوية، فهذا يثير فضول الإعلام الأمريكي، إذ أنه قد أرسل صحافييه إلى الدار البيضاء، بعد أيام من افتتاح المول، لكشف
كان بالإمكان أن تنتهى سنة 2011 بهدوء بالنسبة كلود غيون ، وزير الداخلية الفرنسي، لو أن فقط جريدة ليبراسيون لم تنشر أمس لائحتها المعتادة حول تصنيف أكبر مخادعي سنة 2011. الذي يحتل فيه كلود غيون مرتبة متميزة. فبالإضافة إلى كونه "المدلل الصغير" لهذا الترتيب، فأنه تلقى "لقب مخادع 2011".
في الوقت الذي لن ينسى فيه البعض ذهابهم للحج في مكة مكرمة، وهو ما يمثل رحلة العمر، لم يتمكن آخرون من زيارة الأراضي المقدسة بسبب وقوعهم في شباك عمليات احتيال. وشجعت جمعيات الضحايا بتقديم شكايات لاسترجاع أموالهم وهو أمر يصعب أحيانا القيام به بسبب الحرج.
لم يعد المغاربة اليوم، يتزوجون في سن مبكرة، فالزواج لم يعد من أولوياتهم كما كان في السابق، و يبقى العمل في صدارة أولوياتهم قبل إيجاد شريك الحياة، و من أجل تشجيع العزب على الزواج، اقترح اختصاصي في علم الجنس، من مدينة وجدة، تكثيف اللقاءات السريعة بين الرجل و المرأة في
وصلت إلى ميناء الدار البيضاء عربات الترامواي من نوع «سيتاديس» قادمة من «لوفالوا» الفرنسية، حيث تستعد هاته الأخيرة بلونها البرتقالي والأسود، وواجهاتها الزجاجية لإخضاعها للعديد من التجارب التقنية على مستوى السكك الحديدية بسيدي مومن خلال الأسبوع القادم، كما أن
يخوض أغلبية مستخدمي حركة "إمراكس" ضد العنصرية و معاداة السامية و كراهية الأجانب إضرابا اليوم الاثنين، جراء تهاوي شعبية مدير الحركة، رضوان بوهلال ذي الأصول المغربية.