قضت المحكمة الاستئنافية بمدينة الجديدة، بعشرين سنة سجنا نافذا في حق خمسة أشخاص توبعوا بتهم التخطيط لاختطاف فتاة واحتجازها واغتصابها ، بطرق وصفت بـ"الوحشية".
تعالت أصابع المتهمين والمشككين في ملابسات وفاة وزير الدولة المغربي، عبد الله باها، الذي دهسه قطار، مساء الأحد، بنفس المكان، الذي عرف وفاة القيادي اليساري، أحمد الزايدي، غرقا بعد أن حاول عبور واد بسيارته قبل شهر.
أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء أن التحريات الأولية الجارية بشأن وفاة الراحل عبد الله باها أفضت إلى أن الفقيد كان بصدد عبور خط السكة الحديدية مشيا على الأقدام أثناء مرور القطار
اعتقلت الشرطة الإسبانية، أما مغربية تبلغ من العمر 27 عاما، تعيش في إسبانيا، منذ ست سنوات، أقدمت على خنق ابنتيها حتى الموت بدعوى تخليصهما من الجن.
قضت الغرفة الجنائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، يوم الثلاثاء الماضي بالسجن المؤبد في حق سائق الفنان الشعبي الراحل عبد الله البيضاوي، بعد إدانته بتهمة القتل، فيما حكمت على خليلته المطلقة بسنتين حبسا نافذا، بعد إدانتها بتهمة التستر على مجرم وإخفاء مسروقات.
أوردت جريدة "الأخبار" في عددها لنهار الغد أن عناصر الشرطة القضائية تمكنت الأسبوع الماضي من الوصول إلى هوية شخص، قام بابتزاز نائب برلماني معروف بنشر صور مخلة بالحياء له.
نشرت الصفحة الفيسبوكية التي تحمل اسم الملك محمد السادس والتي يديرها الشاب سفيان البحري، صورة للملك محمد السادس وبجانبه شاب مغربي مقيم في الإمارات العربية المتحدة.
للأمازيغ أيضا دواعشهم، أشخاص مغمورون، يحملون في الغالب أسماء مستعارة، ولهذا يتحدثون بدون أي شعور بالمسؤولية، لأنهم ليسوا مسؤولين، ولهذا أيضا كان مكانهم المفضل هو الأنترنيت، لأنه يسمح لهم بالتخفي وراء الأسماء المصطنعة والأقنعة، ليعملوا على تخريب ما بناه المناضلون