التقى الوزير المغربي المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون يوسف العمراني يوم أمس الأربعاء مساعدة وزير التجارة الأميركية ميريام سابيرو التي تقوم بزيارة عمل للمغرب على رأس وفد أميركي. وبحث الطرفان خلال هذا اللقاء سبل تطوير العلاقات الثنائية بين المغرب والولايات
اعترف مسؤول في شركة "رونو" الفرنسية، بأن "مشكل إغلاق الحدود بين الجزائر والمغرب هو من أكبر العوائق التي تواجه المؤسسة الفرنسية، وتحول دون تشجيعها على المغامرة بالاستثمار في الجارة الشرقية للمغرب". وأكد المسؤول الفرنسي قائلا: "خاصة في ظل غياب مبادلات تجارية هامة بين البلدين".
ارتفعت تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى 7.6 في المائة، خلال سنة 2011 مقارنة مع السنة الماضية، لتبلغ بذلك أزيد من 58.5 مليار درهم، وتبقى هذه التحويلات جد مهمة بالنسبة للاقتصاد الوطني إذ يعد ارتفاعها بمثابة ضخ دماء جديدة للميزانية العامة.
قامت مجموعة رونو الفرنسية بتدشين مصنعها الجديد في طنجة، يوم أمس الخميس، بحضور ملك المغرب محمد السادس، في الوقت الذي تشهد فرنسا نقاشا حامي الوطيس بخصوص التخفيض من التصنيع، وسيخصص هذا المصنع لتطوير مجموعة الشركة ذات التكلفة المنخفضة، في الوقت الذي يُوجه فيه السياسيون
لم يعد المغرب الوحيد الذي ينتج الأركان في العالم، فقد أصبح لديه الآن منافس من العيار الثقيل اسمه إسرائيل، إذ تقول شركة إسرائيلية أن إنتاجها من الأركان يفوق ما ينتجه المغرب بعشر مرات، فكيف يمكن أن يتم تجاوز المغرب في مثل هذا المجال الذي يعد من اختصاصه ؟ إليكم الإجابة.
حطت الشركة الفرنسية "رونو" الرحال بمدينة طنجة لكي توسع من طاقتها الإنتاجية، إذ أن الشركة الفرنسية الرائدة في صناعة السيارات ستفتتح أكبر مصنع للسيارات في إفريقيا بمدينة طنجة والذي سيخصص لتطوير مجموعتها ذات التكلفة المنخفضة، ويبقى هذا الافتتاح الذي تقوم به هذه الشركة هو
سيكون مهنيو قطاع المنتجات التي تحمل علامة "حلال" على موعد مع المعرض الدولي للمنتجات "الحلال" بمكناس في الفترة الممتدة بين 13 و15 شتنبر 2012، وتأتي هذه الدورة تتويجا لرغبة الفاعلين في هذا القطاع في تشجيع التقريب بين العرض و الطلب في سوق يحضى باهتمام أزيد من 1.3 مليار مسلم في
أي اتفاق بشأن الصيد البحري بين المغرب و الإتحاد الأوربي سيكون مفيدا لاسبانيا، ولهذا تبذل السلطات الاسبانية قصارى جهدها لإبرام اتفاق جديد مع المغرب، وبالأمس التقى مرايانو رخوي برئيس المفوضية الأوروبية حيث تم التباحث حول مزايا هذا الاتفاق.
تمكن مهندسون زراعيون في إسرائيل من تطوير شتلة مشتقة من سلالة شجرة أركان التي لا تنبت إلا في المغرب، وزراعتها فوق الأراضي المحتلة، وذلك لفائدة شركة» SM سيفان «، التي كانت حتى الآن تعمل على استيراد وتسويق زيت أركان المغربي في إسرائيل.