يبدو أن حلم الأبناك التشاركية بالمغرب يتحقق في الواقع بعد مخاض ماراطوني دام سنوات وطول انتظار لدى فئة واسعة من المغاربة، تعقد آمالا كبيرة على حلول تمويل بديلة ترضي قناعاتهم الشخصية وتفتح فرصا جديدة أمام الاقتصاد الوطني. ويأتي الانطلاق الفعلي للعمل بالأبناك التشاركية بعد
أعلنت شركة "الميزان للأسمدة" النيوزيلندية أنها ستستمر في التعامل مع المجمع الشريف للفوسفاط، رغم احتجاز القضاء الجنوب إفريقي لسفينة كانت تقل شحنة لصالحها بداية شهر ماي الماضي.