في الوقت الذي كان فيه غناء الراب في المغرب حكرا على الرجال، بدأت في الآونة الأخيرة تقتحم هذا المجال وجوه نسائية جديدة.
أصبح المغرب اليوم يشكل واجهة سياحيّة يقصدها ملايين السياح سنوياً حول العالم بل أنه اصبح الواجهة التي يتقدم اليها السياح اولاً عند قصدهم بلاد الشرق الاوسط وشمال إفريقيا للسياحة ، فقد أستطاع المغرب ان يحقق ذلك بفضل المواقع الأثرية والطبيعية المميزة التي يزخر بها واليوم نقدم
نجح الطباخ المغربي عبد الصمد بنعمور في أن يصنع له اسما في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأكد في حديث لموقع يابلادي أنه ينوي نقل تجربته إلى المغرب خلال الشهر المقبل.