باتت الفيفا تشترط احترام حقوق الانسان في البلد المحتضن لنهائيات كأس العالم، وهو ما يشكل نقطة ضعف بالنسبة للملف المغربي لاحتضان نهائيات سنة 2026، نظرا لتجريم القانون الجنائي المغربي للمثلية الجنسية.
بعد الجزائر، خرجت جنوب إفريقيا عن صمتها وأعلنت دعمها للملف المغربي لتنظيم كأس العالم لسنة 2026، في مواجهة الملف المشترك لأمريكا الشمالية والذي يتكون من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.