ورد اسم المغرب ضمن "أكبر عشرة مستوردين للمبيدات المحظورة"، التي انتجتها الشركات الأوروبية سنة 2018، حسب ما كشف عنه تحقيق أجرته Public Eye و Greenpeace Unearthed.
بعدما تداولو صورا لأسماك نافقة على جانب ضاية إفراح الواقعة على بعد 17 كيلومتر من مدينة إفران، دق نشطاء بيئيون ناقوس الخطر، وحذروا من اختفاء بحيرات الأطلس المتوسط، التي تشكل منبعا لأهم الأنهار المغربية.
وضع مؤشر الأداء البيئي لسنة 2020 المغرب في المرتبة 100 عالميا من أصل 180 بلدا، لتحل بذلك المملكة في مرتبة متأخرة عربيا.
بعد أن طرحت دراسة سنة 2014، فرضية أن يكون باستطاعة سبينوصورس وهو ديناصور ضخم آكل للحوم كان يعيش قبل ملايين السنين بالمغرب، السباحة واصطياد الأسماك، قطعت دراسة حديثة الشك باليقين وأكدت أن هذا الحيوان كان يتوفر على جسم مثالي يساعده على السباحة وافتراس الحيوانات التي تعيش تحت
منظر طبيعي كئيب على بعد حوالي 15 كيلومترا من مدينة إفران. لا أثر لقطرة ماء واحدة في بحيرة ضاية عوا. الوضع مستمر على هذا الحال منذ عدة سنوات. لافتة "للبيع" في فندق "بحيرة ضاية عوا" تتصدر المشهد على وقع ركود النشاط السياحي وتأثير جفاف البحيرة على مداخيل السكان المحليين. هذا